الصفحه ٥٦١ : القرآن مطلقا بدون حرف ومقترنا
بحرف.
(فالأول) كقوله تعالى : (وَهُوَ الْقاهِرُ
فَوْقَ عِبادِهِ) (الأنعام
الصفحه ٥٦٤ : مسلم»
عن النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسير قوله : (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ) والظاهر والباطن بقوله
الصفحه ٥٦٧ :
مقاتل في قوله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ) هو الأول قبل كل شي
الصفحه ٥٨٧ : يعبدون وإنما ننتظر ربنا ،
فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول أنا ربكم
الصفحه ٦٠٧ : أكثر ـ فإنه من المحال عادة أن يطرد في جميعها اطرادا
واحدا بحيث يكون الجميع من أوله إلى آخره مجازا
الصفحه ٦١٩ : الأول ، الذين
كانوا يقولون : إن الله بذاته في كل مكان ، ويحتجون بهذه الآيات وما أشبهها.
وهؤلاء الجهمية
الصفحه ٦٣٦ : أوله في «الصحيح» مستشهدا به تعليقا. ورواه في كتاب «الأدب»
بطوله من حديث همام بن يحيى وقال في حديث واحد
الصفحه ٦٦٤ :
فالبخاري أعلم
بهذه المسألة وأولى بالصواب فيها من جميع من خالفه ، وكلامه أوضح وأمتن من كلام
أبي عبد
الصفحه ٧١٦ :
صلىاللهعليهوسلم إن ثبت. قلت ثبوتهما واحد ، قال فالخبر عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أولى بنا أن نصير إليه ، وإن
الصفحه ٧٣٩ : أولها عن آخرها ، أو يكون فيها حق وباطل إلا أنه
لا سبيل لنا إلى تمييز الحق من الباطل أبدا ، وهذا تكذيب
الصفحه ١٠ : الأسماء
والصفات هو الذي به يتم القسمان الأولان ، فبأسمائه الحسنى نتذلل له ونعبده ،
وبصفاته العليا ندرك
الصفحه ١٤ : القسم في فنون من التخليط.
فأما الطريق الأول
: فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد
الصفحه ٣٢ : الدرداء قال
في الأول : رواه أحمد والطبراني ، ورجال الطبرانى رجال الصحيح غير محمد بن عبد
الله بن يزيد
الصفحه ٣٣ : فات السابقين الأولين ، فكيف يتوهم من له أدنى
مسكة من عقل وإيمان ، أن هؤلاء
الصفحه ٣٤ : : «نهاية الإقدام في علم الكلام» وذكر في
أوله هذين البيتين.
(٢) القائل هو فخر
الدين الرازي : أبو عبد الله