الصفحه ١٥٢ : يوزن كلام الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم؟ فما وافقه قبل وأقر عليه ، وما خالفه أول أو فوّض إلى
عقولكم
الصفحه ١٥٥ : .
فهذا الطاغوت أخو
ذلك القانون ، فهو مبني على ثلاث مقدمات :
الأولى
: ثبوت التعارض بين
العقل والنقل
الصفحه ١٥٦ : أصل النقل ، إما أن يريد به
أنه أصل في ثبوته في نفس الأمر ، وأصل في علمنا بصحته ؛ فالأول لا يقوله عاقل
الصفحه ١٧٢ : . يوضحه :
إن الله سبحانه
حكى عن الكفار معارضة أمره بعقولهم كما حكى عنهم معارضة خبره بعقولهم. أما الأول
الصفحه ١٧٧ : . فقل أن تجد آية حكم من أحكام المكلفين إلا وهي مختتمة بصفة من
صفاته أو صفتين. وقد يذكر الصفة في أول
الصفحه ٢٣٨ : وحذروا من سبيلهم أشد التحذير ، وكانوا لا يرون
السلام عليهم ومجالستهم.
(الجهمية أول من عارض النصوص بآرا
الصفحه ٢٤١ : الفلسفة والمنطق وتوابعهما. فبعث الله عليهم
عبادا أولى بأس شديد فجاسوا خلال الديار وعاثوا في القرى والأمصار
الصفحه ٢٥٦ :
قال : أما القسم
الأول فكل ما يتوقف العلم بصحة السمع على العلم بصحته استحال تصحيحه بالسمع من قبل
الصفحه ٢٥٨ : الواحد وتارة لإفادة الظن كما في الأحكام الشرعية ـ
انتهى كلامه.
فليتدبر المؤمن
هذا الكلام أوله على آخره
الصفحه ٢٨٧ : شبههم التي تدهش السامع أول ما تطرق سمعه ، وتأخذ منه تروعه ،
كالسحر الّذي يدهش الناظر أول ما يراه
الصفحه ٢٩١ : فى كل مسأله.
قال قال شارح الإنجيل : فأوحى الله تعالى إلى الملائكة ، قالوا له : إنك فى مسألتك
الأولى
الصفحه ٣٤٢ : ؛
وهو ما جعل من المضار وسيلة إلى حصول غيره إن لم تكن الغاية حاصلة منه ؛ وإلا كان
تفويته أولى لما في
الصفحه ٣٧١ : مع ذريتهما.
تم الجزء الأول ويليه الجزء الثاني
وأوله : فصل في كسر الطاغوت الثالث الذي وضعته
الصفحه ٣٧٤ : )...................................................... ٩١
فصل : إبليس أول من جاء بالتأويل
الفاسد..................................... ٩٣
فصل في بيان
الصفحه ٣٨٢ : لغويا أو اصطلاحيا ، والأقسام الثلاثة الأول باطلة ، فإن العقل لا مدخل له في
دلالة اللفظ وتخصيصه بالمعنى