الصفحه ٤٧٩ :
القدر الذي لا نقص
فيه ، وغاية ذلك أن يكون قد استعمل لفظها في بعض مدلوله كالعام إذا استعمل في
الصفحه ٤٩٠ : صلىاللهعليهوسلم : «من قال في القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من النار» (١).
الوجه
السادس : إن إحداث القول في
تفسير
الصفحه ٤٤ :
وإن كان معهودا في
اصطلاح المتأخرين. وهذا مما ينبغى التنبه له ؛ فإنه حصل بسببه من الكذب على الله
الصفحه ٤٩ :
فصل
(عدم تنازع الصحابة في آيات الصفات)
تنازع الناس في
كثير من الأحكام ، ولم يتنازعوا في آيات
الصفحه ٨٧ :
قدح في رب
العالمين ، وأى مسبة أعظم من ذلك؟ فأخذ الكلام منه ما أخذ ، وقال حاشا لله أن تقول
فيه هذه
الصفحه ١١٠ :
فصل
في انقسام الناس في نصوص الوحي إلى : أصحاب تأويل ،
وأصحاب تخييل ، وأصحاب تمثيل ، وأصحاب
الصفحه ٢٠٥ :
ضرورة تصديقه
الإيمان بعموم رسالته. ويقال للآخر : إن كان رسول الله في العمليات وأنها حق من
عند الله
الصفحه ٢٢١ : القوم. وإن مد الله في الأجل أفردنا في ذلك كتابا كبيرا ؛ ولو نعلم
أن في الأرض من يقول ذلك ويقوم به تبلغ
الصفحه ٢٢٢ : فإنهم قالوا : إن الله حي وله حياة ، وليس كمثله شيء
في حياته وهو قوي ، وله القوة وليس كمثله شيء في قوته
الصفحه ٢٤٨ : قاطبة؟
ثم قال في ضمن
كلامه : إن الشريعة الجائية على لسان نبينا جاءت أفضل ما يمكن أن تجيء بمثله
الشرائع
الصفحه ٢٦٢ :
ويبقى كذلك أبد
الآبدين ، وعن هذه الطريق قالت الجهمية : إن الله في كل مكان بذاته ، وقال إخوانهم
الصفحه ٢٩٦ :
وإدخال بعض أهل
الكتاب لها في تفسير التوراة والإنجيل كما نجد بالمسلمين من يدخل في تفسير القرآن
الصفحه ٣١٧ :
وأما الفلاسفة : فإنهم جعلوا ذلك من لازم الخلقة فيه ومقتضيات النشأة
الحيوانية. وقالوا ليس في
الصفحه ٣٣٩ :
وكماله أن يكون
مجاورا له في داره مع الطيبين. فأخرج من المادة النارية من جعله محركا للنفوس
داعيا
الصفحه ٣٨٤ : هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له أولا ، ثم زاد بعضهم : في العرف الذي
وقع به التخاطب لتدخل الحقائق