الصفحه ٤١٨ : أصفر ، كان ذلك حقيقة في الثوب الأصفر بهذا اللفظ ، فإذا قال : اعطه ثوبا ولا
تعطه غير الأصفر ، كان ذلك
الصفحه ٤٦٤ :
نعم هاهنا قسم آخر
مما يدعى فيه حذف المضاف وتقديره كقوله : (وَجاءَ رَبُّكَ) أى أمره (هَلْ
الصفحه ٥٢١ :
الوجه
السابع عشر : وهو أن الإضافة في يد الشمال ويد الحائط ويد الليل بينت أن المضاف من جنس
المضاف
الصفحه ٥٦٢ : العالم
بذاته فالخطاب بفوقيته ينصرف إلى ما استقر في الفطر والعقول والكتب السماوية.
السادس
: إن هذا
الصفحه ٧٥٢ :
وبعث إلى أهل خيبر
في أمر القتيل واحدا يقول : إما أن تؤدوا أو تؤذنوا بحرب من الله ورسوله. وبعث إلى
الصفحه ١٤ : القسم في فنون من التخليط.
فأما الطريق الأول
: فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد
الصفحه ٥٥ :
والتناقض الذي لا يثبت لصاحبه قدم في النفي ولا في الإثبات وبالله التوفيق ،
وحقيقة الأمر أن كل طائفة تتأول كل
الصفحه ١٥٧ : للنقل لا بمعنى توقف العلم بالسمع عليها ؛ لا سيما وأكثر متكلمي أهل الإثبات
كالأشعري في أحد قوليه ، وأكثر
الصفحه ٢٣٨ : ء الفهم فيها ، فصاح بهم من أدركهم من الصحابة وكبار التابعين من كل قطر
، ورموهم بالعظائم ، وتبرءوا منهم
الصفحه ٣٢٢ : إغوائه. وأما إذا صادفه فارغا من ذلك تمكن منه بحسب فراغه وخلوه ، فيكون جعله
مذنبا مسيئا في هذه الحال عقوبة
الصفحه ٣٥٩ :
أسباب التلف
والهلاك واقتضت الرحمة أن جعل لها أسبابا في مقابلتها من موجبها ومقتضاها تزيلها
ومحو
الصفحه ٣٦٥ :
يوضحه الوجه الخامس عشر : إن الله تعالى جعل الدنيا مثالا وأنموذجا وعبرة لما أخبر به
في الآخرة
الصفحه ٣٨٧ : . وهذا ينازع فيه جمهور القائلين بالمجاز ، ويقولون إن المجاز في المفردات
لا في التركيب ؛ إذ لا يعقل وقوعه
الصفحه ٤٠٣ :
مجازا في مضاف آخر
، ونسبته إلى هذا المضاف كنسبة الآخر إلى المضاف الآخر. فجناح الملك حقيقة فيه
الصفحه ٤٦٢ :
المؤمنين ، واللفظ
حقيقة في كل موضع من هذه المواضع مؤكدها ومجردها ، وعلمها ومطلقها ، فيأتي المتكلم