الصفحه ٣٨ : الرداء ، فإنه سبحانه
الكبير المتعال ، فهو سبحانه العلي العظيم. قال ابن عباس رضى الله عنه :
حجب الذات
الصفحه ٣٩ :
(كسر الطاغوت الأول وهو : «التأويل»)
فصل
(في بيان حقيقة «التأويل» لغة واصطلاحا)
(١ ـ معنى
الصفحه ٧٥٧ : ، ومنها
: أنه ينفي حقيقة
حكم الله في نفس الأمر ، ومنها
: أن تكون الحقائق
تبعا للعقائد ، فمن اعتقد بطلان
الصفحه ١٣٣ :
الفاني الكثير الأدناس والأوساخ والأقذار.
ولما كان هذا
الحجاج كما ترى في هذه القوة والجلالة أتبعه بقوله
الصفحه ٤٥٦ :
فطريا احتج الله
به على من أشرك به في عبادته فقال : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ
الصفحه ٥٥٢ : وأئمة
أتباعهما لم يذكروا الخلاف في ذلك إلا عن المعتزلة فإنكار كونه نورا هو قول
المبتدعة قال ابن فورك في
الصفحه ٧٨٤ :
تابعى التابعين ؛ وقول جميع أئمة الإسلام في كتبهم والشهادة لا يشترط فيها قول
أشهد.
قال ابن عباس :
شهد
الصفحه ١٥ : ، وإنما هو قادر على إخراج الذات من العدم إلى
الوجود.
وحكى القاضي أبو
يعلي في كتاب «المقتبس» قال : قال لى
الصفحه ٢٣٤ :
فإنهم ممن لا يتهم
، وهم عمر وابنه ، والمغيرة بن شعبة وغيرهم ، والعذاب الحاصل للميت بسبب بكاء أهله
الصفحه ٤٤٧ : ، وأهنته بإهانتك ولده ؛ وهذا باب
يصلحه ويفسده المعرفة به ، فإن فهم عنك في قولك ضربت زيدا أنك إنما أردت بذلك
الصفحه ٧٤٥ : نقول : إن الراوي إذا كذب أو غلط أو سها فلا بد أن
يقوم دليل على ذلك ولا بد أن يكون في الأمة من يعرف كذبه
الصفحه ٦٧٣ :
وأسماء صفاته
والخبر عنه ، وهو نظير كون القيامة والجنة والنار والصراط والميزان في الكتاب ،
إنما ذلك
الصفحه ١٠٦ :
هذه القاعدة إبطال للشرائع ، وإن وجه العسر في تفهم هذا المعنى مع نفي الجسمية هو
أنه ليس في المشاهد مثال
الصفحه ٦٧٥ :
فصل
قالت فرقة :
القرآن في المصحف بمنزلة وجود الأعيان في السموات والأرض والجنة والنار ، ووجود
اسم
الصفحه ٢٤٧ : بمعدوم لا وجود له أصلا ، ولهذا [كل ما ورد] في «التوراة» تشبيها كله ، ثم
أنه لم يرد في «الفرقان» من