الصفحه ٤٨٧ : عباده ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء».
ونقل الحافظ عن ابن بطال قال : غرضه ـ
يعني البخاري ـ في هذا
الصفحه ٥٠١ :
تفسير الاستواء المذكور في القرآن والسنة ، والجهمية يجعلون كونه فوق العرش بمعنى
أنه خير من العرش أفضل منه
الصفحه ٥٥٨ : نوران ولنبيهم صلىاللهعليهوسلم في كل شعرة نور ، ولما كانت مادة الملائكة التي خلقوا منها
نورا كانوا
الصفحه ٦١١ :
بغير زوال كما جاء الخبر ، ومثل هذا ليس بممتنع في صفاته ، كما نثبت ذاتا لا تعقل
، قال وهذه الطريقة هي
الصفحه ٦٤٦ :
دالة عليه وهى
مخلوقة ، وهو أربع معان في نفسه والأمر والنهي ، والخبر والاستفهام ، فهي أنواع
لذلك
الصفحه ٦٦٤ : سد باب الكلام في ذلك ، وقالت طائفة منهم
ابن قتيبة : إنما كره أحمد ذلك ومنع ، لأن اللفظ في اللغة الرمي
الصفحه ٧٢٤ : جهة العدد ، فلزمه أن يقول ما دون العدد لا
يفيد أصلا وهذا غلط خالفه فيه حذاق أتباعه ، وأما العمل به فلو
الصفحه ٥ : عزوجل. بما أجلاه الإمام ابن القيم فى هذا الكتاب بخير بيان ،
وحارب خلاله فرق الزيغ والضلال ، والتحريف
الصفحه ١٥٥ : .
الثانية : انحصار التقسيم في
الأقسام الأربعة التي ذكرت فيه.
الثالثة : بطلان الأقسام
الثلاثة ليتعين ثبوت
الصفحه ١٨٥ :
استطال على هؤلاء
الملاحدة ابن سيناء وأتباعه غاية الاستطالة ، وقالوا : القول في نصوص المعاد
كالقول
الصفحه ٢٤٢ :
منحة وبلية وأصل
كل بلية في العالم كما قال محمد الشهرستاني : من معارضة النص بالرأي وتقديم الهوى
على
الصفحه ٤٤٦ :
نفسه لصا رفعت
المجاز من جهة الفعل وصرت إلى الحقيقة. لكن بقى عليك التجويز في مكان آخر وهو قطع
اللص
الصفحه ٦٤١ : الجارودي :
سمعت الشافعي يقول : أنا مخالف ابن علية في كل شيء حتى في قول لا إله إلا الله.
أنا أقول لا إله إلا
الصفحه ٦٥٦ :
قرأ
في العشاء بالتين والزيتون ، فما سمعت صوتا أحسن منه» (١) فأضاف الصوت إليه ، ثم ذكر حديث ابن
الصفحه ٦٦٨ : الصدر وما حواه واشتمل عليه ، فهل انتقل القديم
وحل في المحدث أو اتحد به وظهر فيه فإن أزلتم هذه الشبهة