الصفحه ٤٥٠ : عالم (إلا) على وجه المجاز ، فمن هذا خطؤه وضلاله في
أصل دينه ومعتقده في ربه وإلهه ، فما الظن بخطئه
الصفحه ٤٧٢ : ذكرتم لأنكروا اسم الرحيم لأن المعنى واحد.
قيل : إنما لم
ينكروا الرحيم لأن ورود الرحمن في أسمائه أكثر
الصفحه ٤٨٩ :
تعدي الفعل إلى
المفعول معه نحو استوى الماء والخشبة بمعنى ساواها. وهذه معانى الاستواء المعقولة
في
الصفحه ٦٨٦ : والسنة جميعا.
وأخرج ابن أبي حاتم في «الرد على
الجهمية» بسند صحيح عن سلام بن أبي مطيع وهو شيخ شيوخ
الصفحه ٦٩٣ :
__________________
(١) [صحيح] رواه
الإمام أحمد (٤ / ١٣٠ ، ١٣١) ، وأبو داود (٤٦٠٤) والترمذي (٢٦٦٤) نحوه ، وابن ماجه
في «مقدمة
الصفحه ٧٠٢ : .
__________________
(١) تقدم تخريجه.
(٢) [صحيح] رواه
الإمام أحمد (٥ / ٢١٨ ، ٣٤٠) والحميدي (٨٤٨) ، وابن أبي عاصم في «السنة
الصفحه ٧٦١ :
بكر ابن الباقلاني : كل مسألة يحرم الخلاف فيها مع استقرار الشرع ويكون معتقد
خلافها جاهلا ، فهي من
الصفحه ٧٦٨ : ]
رواه ابن أبي عاصم في «السنة» (١ / ٣٠) ، وصححه الألباني في «ظلال الجنة».
(٢) رواه البخاري (٥٠٦٣
الصفحه ٩٣ :
: وأين تقع نصوص الأمر والنهي من نصوص الخبر؟ قالوا : وكثير منكم قد فتحوا لنا باب
التأويل في الأمر ، فأولوا
الصفحه ١٠٤ : حذاق
الفلاسفة وفضلاؤهم فقال أبو الوليد ابن رشد في كتاب «الكشف عن مناهج الأدلة» القول
في الجهة. وأما هذه
الصفحه ١٩٠ : عمر ابن الخطاب أنه قال : «الحمد لله الذي امتن على
العباد بأن جعل في كل زمان فترة من الرسل ، بقايا من
الصفحه ٣٠٥ : بذينك التفسيرين اصطلاح حادث ووضع جديد.
وقال ابن الأنباري
: الظلم وضع الشيء في غير موضعه ، يقال ظلم
الصفحه ٣٠٨ : الحادثة أثرا ما في الفعل وسمى ذلك كسبا فليس بجبرى ...
الخ كلامه.
وقال ابن حزم في «الفصل في الملل والنحل
الصفحه ٤٢٣ :
وابن جني وذووه لو
اعترفوا بأن له سبحانه أفعالا حقيقة لكانت كلها مجازا عندهم لما قرره من دلالة
الصفحه ٤٦٧ : الطَّيِّباتِ
وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ) (الأعراف : ١٥٧) ،
ولا بد أن يكون الحلال طيبا في نفسه ، والحرام