الصفحه ٦١٠ : نبيه صلىاللهعليهوسلم ، ثم ساق حديث أبي هريرة وابن مسعود وعبادة بن الصامت ثم
قال : واختلفوا في صفته
الصفحه ٢٥٨ : والفارابي وابن سينا وإخوانهم قطعية
معلومة ولا متيقنة الصحة ، وإنه لا طريق لنا إلى العلم بصحة الأدلة في باب
الصفحه ٥١١ : (١).
__________________
(١) قال ابن بطال في
قوله تعالى : (لِما
خَلَقْتُ بِيَدَيَ)
: في هذه الآية إثبات يدين لله ، وهما صفتان من
الصفحه ٥٢٠ : : رواه الترمذي في «الشمائل» هكذا مرسلا ، وأسنده ابن الجوزي في «الوفاء»
من حديث أنس بسند ضعيف ا ه.
وقال
الصفحه ٩٢ : ) ، و «الفهرس» لابن النديم (ص ٢٧٨) ، «والفرق
بين الفرق» (٢٨١ ـ ٣١١).
وقال ابن الجوزى في «التلبيس» :
الباطنية
الصفحه ٤٧٧ : ) ، وأبو داود (١٦٩٤) والترمذي (١٩٠٧) ، وابن حبان في «صحيحه»
(٤٤٤ ـ إحسان) وصححه الألباني في «صحيح أبي داود
الصفحه ٥٥٣ : :
إن المشهور من
مذهبه بأن الله سبحانه نور لا كأنوار حقيقة لا بمعنى أنه هاد ، وعلى ذلك نص في
كتاب
الصفحه ٦٢٣ :
وخامس أربعة وسادس
خمسة ، وقال تعالى في المعية الخاصة لموسى وأخيه (إِنَّنِي مَعَكُما
أَسْمَعُ
الصفحه ٦٤٤ :
العقلية لعين
الرائي فيرى الملائكة ويسمع خطابهم ، وكل ذلك من الوهم والخيال لا في الخارج.
فهذا أصل
الصفحه ١٣ : فأولوا به ما اتفق عليه من النقل ، وفي
ذلك يقول الإمام ابن الجوزى في «تلبيس إبليس» :
دخل إبليس على هذه
الصفحه ٢١ :
كلام الشيخ حمد بن
عتيق رحمهالله في رسالته للشيخ العلامة صديق حسن خان رحمهالله وفيها قال
الصفحه ٦٥ : ).
(٣) أخرجه الإمام
أحمد (٢ / ٢٤٨) ، وأبو داود (٤٧٠١) ، وابن ماجه في «مقدمة سننه» (٨٠).
(٤) (موضوع) أورده
الصفحه ١٤٨ : ، فلا يسوّغ العقلاء لأحد أن
يقول : جاءني زيد ، وهو يريد ابن زيد إلا مع قرينة ، كما في قوله تعالى
الصفحه ١٨٨ : الأمر والنهى ، وإن لم يعلموا الكيفية ، كما
علموا معاني ما أخبر الله به في الجنة والنار وإن لم يعلموا
الصفحه ٣٧٣ : .................................................................. ٩
مقدمة الشيخ محمد ابن الموصلى مختصر
الكتاب.................................. ٢٥
مفتاح دعوة الرسل معرفة