الصفحه ١٠٩ : الصفات مثل :
العلم والقدرة والحياة والسمع والبصر ، فقال قوم : هى معان زائدة على الذات ،
ونفتها المعتزلة
الصفحه ١١٩ : رسله وسلف الأمة بعدهم ، وبين إثباتها. وقد قام معه شاهد نفيها
بما تلقاه عنهم.
فأهل السنة هم
الذين
الصفحه ١٢٦ : أن آلهتهم
خلقن شيئا مع الله ؛ طولبوا بأن يروه اياه. وان اعترفت أنها أعجز وأضعف وأقل من
ذلك كانت
الصفحه ١٢٧ : الإله المطلوب ، ومن عابده
الطالب نفعه وحده؟ فهل قدر القوي العزيز حق قدره من أشرك معه آلهة هذا شأنها
الصفحه ١٣٤ : وقت الخصومة مع أنه في قوله : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ) تعريضا بما وضعت له الحلية من التزين
الصفحه ١٣٥ : ندا له
ومثلا في الإلهية ؛ أحق بالخوف ممن لا يجعل مع الله إله آخر وحده وأفرده بالإلهية
والربوبية والقهر
الصفحه ١٤٤ : تفيد علما ولا ظنا. فإن قال : لا تفيد علما ولا ظنا فهو مع مكابرته للعقل
والسمع والفطرة الإنسانية من أعظم
الصفحه ١٥٢ : اضطراب فرق
الشيعة والخوارج والمعتزلة وطوائف أهل الكلام ، وكل منهم يدعي أن صريح العقل معه ،
وأن مخالفه قد
الصفحه ١٥٣ : عقول الاتحادية؟ فكل هؤلاء وأضعاف أضعافهم
يدعى أن العقل الصريح معه. وأن مخالفيه خرجوا عن صحيح المعقول
الصفحه ١٥٧ : العلم
بصدق الرسول من العلم العقلي سهل يسير ، مع أن العلم بصدقه له طرق كثيرة متنوعة
وحينئذ فإن كان
الصفحه ١٦٢ : الأرض والسماء. وأن
الطريقة التقليدية التخمينية هي المأخوذة من المقدمتين والنتيجة والدعوى التي ليس
مع
الصفحه ١٦٤ : لذكرها وجه ، على أن ابن بطال مع تقدمه
قد أشار إلى المناسبة فقال : قال أهل التأويل في هذه الآية ، فذكر ابن
الصفحه ١٦٩ : ، والثالث يزعم أن الحقائق تابعة للاعتقادات مع
كونه ينكر ثبوتها وهم «العندية» ، وللمزيد انظر «تلبيس إبليس
الصفحه ١٨٠ : وأخبار عن أحوال الرسل مع أممهم ، ثالثا : علوم التوحيد وما يجب على العبد
معرفته من أسماء الله وصفاته
الصفحه ١٨١ : يَعْلَمُ مَنْ
خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) (الملك : ١٤) فتأمل
صحة هذا الدليل مع غاية إيجاز لفظه