الصفحه ٧٥٨ : ، وقالت عائشة لأم ولد زيد
بن أرقم أخبري زيدا أنه قد أبطل جهاده مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا أن يتوب
الصفحه ٧٦١ : المسائل العملية أصولية.
(قال) وقيل :
الأصل ما لا يجوز التعبد فيه إلا بأمر واحد معين والفرع بخلافه
الصفحه ٧٦٦ :
المصنفة من أولها
إلى آخرها ، قديمها وحديثها ، وجدتها مع اختلاف بلدانهم وزمانهم وتباعد ما بينهم
في
الصفحه ٧٦٧ : ، ثم وسع على العلماء النظر فيما لم يجدوا
حكمه ذي التنزيل والسنة ، وكانوا مع هذا الاختلاف أهل مودة ونصح
الصفحه ٧٦٨ : ، وقد بينا أن الطريق
المستقيم مع أهل الحديث وأن الحق فيما رووه ونقلوه.
(فإن قال قائل)
أنتم سميتم
الصفحه ٧٦٩ : أنهم أهلها دون من عداهم من جميع الفرق ، فإن صاحب كل حرفة أو صناعة إن لم
يكن معه دلالة أو آلة من آلات
الصفحه ٧٧٢ : لا تفيده فأما مع إعراضك عنها وعن طلبها فهي لا
تفيدك علما ، ولو قلت لا تفيدك أيضا ظنا لكنت مخبرا بحصتك
الصفحه ١٠ : الإنسان ومسئوليته عما يفعله مع أنه شيء مقدر عليه ، ضل
في ذلك أقوام.
فضد توحيد الأسماء
والصفات : التعطيل
الصفحه ١١ : مقدورا لهم.
وشاركت الكرامية
المعتزلة في دعواها حدوث قول الله عزوجل ، مع فرقها بين القول والكلام في
الصفحه ١٤ : كلا من
هؤلاء بفن ، فمنهم من أراه أن الوقوف مع ظواهر الشرائع عجز فساقهم إلى مذهب
الفلاسفة ، ولم يزل
الصفحه ١٦ : ، لأنهم لما انتهوا إلى غاية التدقيق في النظر لم يشهدوا ما ينفي العقل من
التعليلات والتأويلات ، فوقفوا مع
الصفحه ٢١ : يقوله بعض النفاة وينسبونه إلى السلف. وهو أنهم يمرون
الألفاظ ويؤمنون بها من غير أن يعتقدوا لها معان تليق
الصفحه ٢٤ : ولبعض الفقرات ، وكذا زيادة كلمة أو كلمتين لتوضيح المعنى المراد ، أو
تصحيح كلمة مع التنويه على لفظها التى
الصفحه ٢٩ : عرفوا الله» على ذلك كان واضحا.
مع أن الاحتجاج به يتوقف على الجزم بأنه
صلىاللهعليهوسلم
نطق بهذه
الصفحه ٣٥ : ، فوقفوا مع مراسم الشرع وجنحوا عن القول بالتعليل وأذعن العقل بأن
فوقه حكمة إلهية فسلم. ا ه. نقلا من المصدر