الصفحه ٥١١ :
الظاهر فقد اتفق الأصل والظاهر على بطلان هذه الدعوى.
الثالث
: إن مدعى المجاز
المعين يلزمه أمور (أحدها
الصفحه ٥٤٠ : والتخصيص في ذلك.
وأيضا هذا الآية
ذكرت مع ما بعدها لبيان عظمة الرب الرد على من جعل لله عدلا من خلقه أشركه
الصفحه ٥٧٨ : ينزل أصل الأنعام مع أصل الأنام ، وقد روي في نزول الكبش الذي فدى الله
به إسماعيل ما هو معروف ، وقد روي
الصفحه ٦٤٤ : إذا تلاه قال فهو يوجد مع تلاوته ، وإذا كتبه وجد مع كتابته ،
وإذا حفظه وجد مع حفظه ، وهو يوجد في
الصفحه ٧٧٨ : » (١) بظاهر قوله : (وَاسْجُدِي وَارْكَعِي
مَعَ الرَّاكِعِينَ) (آل عمران : ٤٣)
وردوا الحديث لكونه يتضمن زيادة
الصفحه ١٢ : خوفا من الشناعة عند الإشاعة
، وإطلاقهم عليه اسم الجسم أشنع من اسم الجوهر ، وامتناعهم من تسميته جوهرا مع
الصفحه ٣٠ : النور الذي أنزل معه هو المفلح لا غيره (٣) ؛ وأن من لم يحكمه في كل ما تنازع فيه المتنازعون وينقاد
لحكمه
الصفحه ٤٢ :
أفيكون رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه هم الذين قتلوا حمزة والشهداء معه ، لأنهم أتوا
بهم حتى
الصفحه ٨٤ : المسموعات بدون الوسائط
، وكذا يرى المرئيات بدون المقابلة وخروج الشعاع ، فذات البارى مع كونه حيا موجودا
لا
الصفحه ٨٦ : ؟
(لمحة عن مناظرة للمصنف مع أهل الكتاب) (*)
قال المصنف :
وقريب من هذه المناظرة ما جرى لي مع بعض علما
الصفحه ١٠٦ :
هذه القاعدة إبطال للشرائع ، وإن وجه العسر في تفهم هذا المعنى مع نفي الجسمية هو
أنه ليس في المشاهد مثال
الصفحه ١٤٠ : له من القواعد التي تخالفها.
فالمقصود الصريح
هو ما دلت عليه النصوص ، فإذا أبطله بالتأويل فلم يبق معه
الصفحه ١٧٣ : فِي الْأَسْواقِ : لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ
فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً ، أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ
الصفحه ١٧٤ : هذا الباب مع حرصهم على معارضته بكل ما يقدرون عليه.
فهلا عارضوه بما عارضته به الجهمية والنفاة ، وقالوا
الصفحه ١٩١ : ء الرب وصفاته ، بل وجحد ماهيته
وذاته وتكذيب رسله ، ونشأ من نشأ على اصطلاحه مع إعراضه عن استفادة الهدى