الصفحه ٤٤٤ :
(فصل الرد على ابن جنى)
الوجه
الحادى والخمسون : قال ابن جنى (١) إذا كثر (يعنى المجاز) ألحق
الصفحه ٦٥٥ :
واختلفت هذه
الفرقة في الصوت الذي يسمع من القارئ على قولين (أحدهما) إنه عين صوت الله بالقرآن
ظهر
الصفحه ٧٠١ :
الله سبحانه
ورسوله وفهم معانيه ما لم تتوفر على كلام غيره وفهم معانيه ، مع تكفل الله سبحانه
بحفظه
الصفحه ٧٠٧ : فلا يجوزون على الطريق التي هو عليها يوم القيامة كما لم
يسلكوا الطريق التي كان عليها هو وأصحابه ، وقال
الصفحه ٧٨٤ : إلزاما لهم بقولهم إن الله مستو على عرشه فوق
سماواته بائن من خلقه موصوف بصفات الكمال.
وبالجملة فمن
الصفحه ٦٩ :
__________________
تفيد أن الإنسان
مجبور على أعماله الاختيارية ، وما دام أنه حكم عليه منذ القدم وقبل أن يخلق
بالجنة أو
الصفحه ٧٩ :
الدراهم المجهولة
على أخبر الناقدين فما حكم بصحته فهو منها المقبول ، وما حكم برده فهو المردود
الصفحه ٩٨ :
فصل
في بيان ما يقبل التأويل من الكلام وما لا يقبله
لما كان وضع
الكلام للدلالة على مراد المتكلم
الصفحه ١٧٠ :
أنبأهم من أنباء
الغيب بما يشاء ، وأطلعهم منها على ما لم يطلع عليه غيرهم كما قال تعالى : (ما كانَ
الصفحه ١٧٨ : الأعظم في هاتين الآيتين : (١) : آية الكرسي ، وفاتحة آل عمران لاشتمالهما على صفة الحياة
المصححة لجميع
الصفحه ٢٥٤ :
على إصبع والجبال
على إصبع والشجر على إصبع. إلى أضعاف ذلك مما إذا سمعه المعطلة سبحوا الله ونزهوه
الصفحه ٢٦٤ : تقلها اليد ثعبانا عظيما يبتلع ما يمر به ثم يعود عصا كما كانت ، من
أدل دليل على وجود الصانع ، وحياته
الصفحه ٣٢٤ : يكون
بمنعه سبحانه لهم من ذلك ظالما ، وإنما يكون المانع ظالما إذا منع غيره حقا لذلك
الغير عليه ؛ وهذا هو
الصفحه ٣٦٦ : ، واعترف بالله ربه ومالكه ، واكتسب ما أوجب غضبه عليه ، فعاقبه بما اكتسبه
، وعرفه حقيقة ما اجترحه وأشهده أنه
الصفحه ٤٠٤ :
(آل عمران : ٥٤)
فإن إطلاق المكر على المعنى المتصور من الرب سبحانه يتوقف على استعماله في المعنى