الصفحه ٧٤٢ :
وسنته ، ولو لم
يفد العلم لم تقم علينا بذلك حجة ، ولا على من بلغه واحد أو اثنان أو ثلاثة أو
أربعة
الصفحه ٢٧ :
بإدراك ذلك على
التفصيل (١) ، فاقتضت حكمة العزيز العليم ، بأن بعث الرسل به معرفين ،
وإليه داعين
الصفحه ٤٤ :
وإن كان معهودا في
اصطلاح المتأخرين. وهذا مما ينبغى التنبه له ؛ فإنه حصل بسببه من الكذب على الله
الصفحه ٤٧ : استعماله
فيه نادرا ، فحمله على خلاف المعهود من استعماله باطل ، فإنه يكون تلبيسا يناقض
البيان والهداية ، بل
الصفحه ٤٨ :
الخارج وإنما يفرضه الذهن فرضا ؛ ثم استدل على وجوده الخارجي ؛ فيستحيل وضع اللفظ
المشهور عند كل أحد لهذا
الصفحه ١١٦ :
فعرفوه به وعبدوه
به وسألوه به ، فأحبوه وخافوه ورجوه ، وتوكلوا عليه وأنابوا إليه ؛ واطمأنوا بذكره
الصفحه ٢٣٩ :
وتجلى للجبل فجعله
دكا هشيما. إلى أن جاء أول المائة الثالثة وولى على الناس عبد الله المأمور. وكان
الصفحه ٢٥١ : . وهذا دليل
على أنه باطل لا حقيقة له ، وأن من وافقهم عليه فهو جاهل ضال. وكذلك ما ذكره من أن
من المواضع
الصفحه ٢٦٧ : (قيل له) هو قادر عليها
عالم بها مريد لها أم لا؟ (فإن قال نعم هو كذلك ، اضطر إلى تعدد صفاته وتكثرها ،
إن
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
ـ وهذا يبين أن
نعمة الله تعالى على العبد في شربة ماء عند العطش أعظم من ملك
الصفحه ٣٣٦ : »
(١).
ومما يوضح الأمر
أن من حق الله على عبده أن يرضى به ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا ، وهذا الرضى
يقتضي
الصفحه ٣٩٠ :
الصور واكتفى بنوع العلاقة لزم من ذلك صحة التجوز بإطلاق كل لازم على لازمه ، وكل
لازم على ملزومه ، وكل ضد
الصفحه ٤١٧ : بمجرده من غير دليل يدل عليه ، ومن يقول إنه يكون مجازا لا يمكنه الاحتجاج
بالعموم المخصوص فيما بقى إلا
الصفحه ٤١٨ : في الرجل الشجاع ؛ لأن ذلك
اللفظ يحمل عليه بالقرينة الدالة عليه لا بمجرد اللفظ. فإن القرينة تدل على
الصفحه ٤١٩ : وتبطل دلالته. واحتج
من نصر قوله بأن اللفظ صار مستعملا في غير ما وضع له. فاحتاج إلى دليل يدل على المراد