الصفحه ٤٨٢ : على عرشه الّذي وسع
المخلوقات بصفة رحمته التي وسعت كل شيء ، ولما استوى على عرشه بهذا الاسم الذي
اشتقه
الصفحه ٥٦٧ :
عبادي ، وعرشي فوق جميع خلقي ، وأنا على عرشي أدبر أمر عبادي ، ولا يخفى علي شيء
في السماء ولا في الأرض
الصفحه ٧٠٦ : : (فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ) (النور : ٦٣) قال
يطبع على قلوبهم
الصفحه ٧٤١ :
يَحْذَرُونَ) (التوبة : ١٢٢)
والطائفة تقع على الواحد فما فوقه ، فأخبر أن الطائفة تنذر قومهم إذا
الصفحه ٧٨١ : لها متأخرة عنها ناسخة لها
، فقد رد علي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورد وحي الله.
قال الشافعي : إن
الصفحه ٣٤٠ : يدعو إليها وتزيينها فعل ذلك وقال تعالى : (إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ
زِينَةً لَها
الصفحه ٢٨٠ :
له من فوقه أو من
تحته أو عن يمينه أو عن شماله أو خلفه أو أمامه ، وقد دل النقل الصريح على أنهم
إنما
الصفحه ٤٣٤ : آباؤُكُمْ
مِنَ النِّساءِ) (النساء : ٢٢)
يقتضي المنع من نكاح من عقد عليها الآباء ولم يدخلوا نهى وتحريم من
الصفحه ٥٢٠ : ء كان المراد بقوله أطولكن يد «اليد الذاتية» أو «اليد المعنوية» فهو مستلزم
لثبوت يد الذات ، وإن أطلق على
الصفحه ٥٣٧ :
وجه الله الأعلى
ذي الجلال والإكرام قطع ببطلان قول من حملها على المجاز ، وأنه الثواب والجزاء ،
لو
الصفحه ٧٨٦ : .................................. ٥٣١
المثال السادس فى : اسمه تعالى «النور»..................................... ٥٤٦
المثال السابع
الصفحه ٢٢٧ : كيسان :
مثل السوء ما ضرب الله الأصنام وعبدتها من الأمثال ، والمثل الأعلى نحو قوله (اللهُ نُورُ
الصفحه ٧٠٥ : تعدى حده وتجاوز طوره ، ومعلوم أن هذا الذي يتحاكم إليه أهل
الزيغ حده أن يكون محكوما عليه لا حاكما.
ثم
الصفحه ٧٤٤ : يتوعده على ترك الاستجابة لما لا يفيد علما بأنه إن
لم يفعل عاقبه ، وحال بينه وبين قلبه.
الدليل
الثالث
الصفحه ٤٩٦ :
بقولهم إنه معنى
الاستواء ، وبعضهم يقول إنه على المجاز لا على الحقيقة قال : ويبين سوء تأويلهم في