الصفحه ٣٠ :
لسلامة ما وصفوه
به من النقائص والعيوب. ثم حمد نفسه على تفرده بالأوصاف التى يستحق عليها كمال
الحمد
الصفحه ٢٦٥ : أمكنه أن يقدح بالظهيرة صحوا
في طلوع الشمس. ومن عجيب شأنها أنها تستلزم المدلول استلزاما بينا وتنبه على
الصفحه ٢٩٥ :
الله فعجزوا عن الرد التام عليه ، وإنما يتمكن من الرد عليه كل الرد من تلقى أصوله
عن مشكاة الوحى ونور
الصفحه ١٦٤ : وهدى وشفاء
ورحمة ونور مفصلا وبرهانا ؛ وحجة وبيانا. فلو كان في العقل ما يعارضه ويجب تقديمه
على القرآن لم
الصفحه ١٢٦ :
على قهره وتفرده
بالإلهية دونه فعل ، وإن لم يقدر على ذلك انفرد بخلقه وذهب به كما ينفرد ملوك
الدنيا
الصفحه ٢٤٠ :
وسنة رسوله على
بصيرة إلى أن جاء ما لا قبل لأحد به وهم جنود إبليس حقا ، المعارضون لما جاءت به
الرسل
الصفحه ٦٨٥ : فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ) (النور : ٣٩).
ومن العجب أنهم
قدموها علي نصوص الوحي وعزلوا
الصفحه ١٧٦ : دل بطريق التنبيه والإرشاد على الدليل العقلي ، فهو عقلي سمعي. فمن
هذا غالب أدلة النبوة والمعاد والصفات
الصفحه ٢٠٣ : .
فالحمد لله وسلام
على عباده الذين اصطفى وخصهم بكمال العقول وصحة الفطرة ونور البرهان. وجعلهم هداة
مهتدين
الصفحه ٨٣ :
قد تطابقت نصوص
الكتاب والسنة والآثار على إثبات الصفات لله ، وتنوعت دلالتها أنواعا توجب العلم
الصفحه ٢٤١ : الصليب. وأخذ كل من أنصار الله ورسوله من نصرة دينه بنصيب. وعلت كلمة السنة
وأذن بها على رءوس الأشهاد
الصفحه ٤٧٩ : اللازم غير داخل في
موضوعها ، وكذلك لا دلالة في لفظها على العدم ، والوجود غاية الكمال الذي لا كمال
فوقه
الصفحه ٣٠٦ :
وبدعة. وهذا شأن
أهل البدع دائما يصطلحون على معان يضعون لها ألفاظا من ألفاظ العرب ثم يحملون
ألفاظ
الصفحه ١٨١ : قلبي ، ونور صدري ،
وجلاء حزني وذهاب همي وغمي ؛ إلا أذهب الله همه وأبدله مكانه فرحا» قالوا أفلا
نتعلمهن
الصفحه ٤٦٣ :
شاء الله من المواضع التي زعم أنها تزيد على ثلاثمائة.
الوجه
الثاني : إن هذا الحذف الذي
يزعمه هؤلا