الصفحه ٥٤٦ : ،
يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه
__________________
(١) تقدم تخريجهما
ولقد توسعنا في التعليق على هذا
الصفحه ٢٤ :
شارك أحدهما لإفادته الصحة.
(٣)
الشرح والتعليق
على بعض الفقرات العقائدية وغيرها لزيادة إيضاح للمعنى
الصفحه ٥٣٤ : ) وقال : وفيه ابن اسحاق وهو مدلس ثقة وبقية رجاله ثقات ا ه وضعفه الألباني في «التعليق
على فقه السيرة
الصفحه ٢٧ :
بإدراك ذلك على
التفصيل (١) ، فاقتضت حكمة العزيز العليم ، بأن بعث الرسل به معرفين ،
وإليه داعين
الصفحه ٤٩٦ :
بقولهم إنه معنى
الاستواء ، وبعضهم يقول إنه على المجاز لا على الحقيقة قال : ويبين سوء تأويلهم في
الصفحه ٣٦٧ :
وهذا بخلاف الجنة
، فإن القرآن والسنة قد دلا على أنها لا تبيد ولا تفنى.
وأما الإجماع فلا
إجماع في
الصفحه ٤٩٧ :
معنى الاستواء على
العرش على معنى هو عام في الأشياء كلها ، ووجب أن يكون معنى الاستواء يختص بالعرش
الصفحه ٤٩٨ :
(فَاسْتَوى عَلى
سُوقِهِ) فإنه قبل ذلك يكون فيه ميل واعوجاج لأجل ضعف سوقه ، وإذا
استغلظ الساق
الصفحه ٧١٧ :
على العلم بها ،
وذهب إلى ظاهر هذا الكلام جماعة من أصحابنا ، وقالوا خبر الواحد إن كان شرعيا أوجب
الصفحه ٢٤٤ :
السماوات مع سعتها وعظمتها يجعلها على إصبع من أصابعه والأرض على إصبع والبحار على
إصبع والجبال على إصبع ، فما
الصفحه ٤٩٤ :
الوجه
الثاني عشر : إن الإجماع منعقد على أن الله سبحانه استوى علي عرشه حقيقة لا مجاز ، قال
الإمام
الصفحه ٥١ : لجلب ما ينفعها ، والغضب غليان دم القلب لورود
ما يرد عليه.
قيل لك : وكذلك
الإرادة هي ميل النفس إلى جلب
الصفحه ١٧٥ : على ذلك ، ولكن يكذبونهم في دعواهم صحة قولهم بالعقل.
وقد تضمنت دعوى
الطوائف فساد ما يفهم العقل بشهادة
الصفحه ٢٣٠ : استشكالاتهم على النبي صلىاللهعليهوسلم فيجيبهم عنها وكانوا يسألونه عن الجمع بين النصوص ويوردون
التي يوهم
الصفحه ٣٢٧ :
متوجهة إليه ومتعلقة به ، بحيث يكون القلب عاكفا على محبته وتألهه ، بل على إفراده
بذلك ، واللسان محبوسا على