الصفحه ٥٢٤ : : بيدي ، فجعل الياء استقصاء للعدد حين
لم يكن له غير يدين ، وقال الآخر حين أراد يد النعمة.
اشكر
الصفحه ٦٢٢ : مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ) الآية (المجادلة : ٧).
فنبه سبحانه
بالثلاثة على العدد
الصفحه ٣٠٠ : المنازل ليعلم العباد عدد السنين
والحساب من الشهور والأعوام ؛ فتتم بذلك مصالحهم ، وتعلم بذلك آجال معاملاتهم
الصفحه ٧٢٤ : جهة العدد ، فلزمه أن يقول ما دون العدد لا
يفيد أصلا وهذا غلط خالفه فيه حذاق أتباعه ، وأما العمل به فلو
الصفحه ٧٤٢ : أو دون عدد التواتر ، وهذا من أبطل الباطل.
فيلزم من قال إن
أخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا
الصفحه ١٨٠ : واحد فقد افترقا استعمالا وعرفا ؛ فالوحدة : راجعة إلى نفي التعدد والكثرة
، والواحد أصل العدد من غير تعرض
الصفحه ٢٠٢ : على سبيل المثال لا أن
المراد انحصارها في عدد معين أه (الفتح : ١١ / ٢٤١).
الصفحه ٢٣٤ : مطيبة.
(٢) أخرجه البخاري (٦١١٧)
، ومسلم (الإيمان ، باب : بيان عدد شعب الإيمان وأفضلها وأدناها ، وفضيلة
الصفحه ٢٥٦ : الرؤية والصفات ،
والوحدانية وغيرها. ثم عدد أمثلة.
ثم قال : إذا عرفت
ذلك فنقول. أما إن الأدلة السمعية لا
الصفحه ٣٠١ :
وَجَعَلْنا
آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا
عَدَدَ
الصفحه ٣٢٩ : ، فإذا ارتقى إلى حال رأى ما قبلها دونها فاستغفر من الحالة السابقة ،
وهذا مفرع على أن العدد المذكور في
الصفحه ٣٣٤ : نعما ليست له على أحد من عباده سواه ، وإن كان يرى أنه
يبدل حال نفسه بحال بعضهم دون بعض ، فلينظر إلى عدد
الصفحه ٣٦٤ : . وهذا بخلاف
ما إذا كانت الرحمة هي الغالبة فإن غلبتها تقتضى نقصان عدد المعذبين أو مدتهم
الصفحه ٥٢٥ :
لاستقصاء العدد
بالياء. وأما نعم الله فهي أكثر وأعظم من أن تحصر أو تعد ، قال الله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ٦٢٤ : وبين فعول
اشتراك من وجوه ، منها الوزن والعدد والزيادة والمبالغة ، وكون كل منهما يكون
معدولا عن فاعل