الصفحه ٦٥٠ : )
أن نفس التوراة هي
نفس القرآن ونفس الإنجيل والزبور ، والاختلاف في التأويلات فقط.
(ومنها)
أن هذا
الصفحه ٦٧٣ : سوى بين المرتبتين ، فهو ملبس أو ملبوس
عليه.
يوضحه أنه سبحانه
أخبر أن القرآن في زبر الأولين ، وأخبر
الصفحه ٦٧٧ : الرسول ، وخلق العبارة الدالة عليها في لسانه ، فعاد القرآن إلى عبارة مخلوقة
دالة على معنى مخلوق في قلب
الصفحه ٧٨٢ : يختلف أهل العلم بالقرآن فيما علمت أن السدي هو الذي لا يؤمر ولا ينهي ومن
أفتى أو حكم بما لم يؤمر به فقد
الصفحه ١٧ :
مخلوقا ، إنما
حكمت القرآن ، وأنه المسموع ، لقوله عزوجل : (حَتَّى يَسْمَعَ
كَلامَ اللهِ) [التوبة
الصفحه ٥٦ : ..)
قال الجهمي : ورد
في القرآن ذكر الوجه والأعين والعين الواحدة. فلو أخذنا بالظاهر لزمنا إثبات شخص
له وجه
الصفحه ٥٨ : في ظاهر القرآن أنه ليس له سبحانه
إلا تلك الصفة الواحدة ، وأنت لو سمعت قائلا يقول : كشفت عنى عيني
الصفحه ١٠٩ : ثم الأشعرية ثم الصوفية (٣) ، ثم جاء أبو حامد فطم الوادي على القرى ، وذكر كلاما بعد
متعلقا يكتب ليس
الصفحه ١٥٤ : وأصحابها.
السابع
والخمسون : إن أدلة القرآن
والسنة نوعان : أحدهما يدل بمجرد الخبر. والثاني يدل بطريق
الصفحه ١٦٣ : في الوجه الذي بعد هذا بيان أن تقديم العقل
على النقل يبطل كون القرآن آية وبرهانا على صحة النبوة
الصفحه ١٦٤ : وهدى وشفاء
ورحمة ونور مفصلا وبرهانا ؛ وحجة وبيانا. فلو كان في العقل ما يعارضه ويجب تقديمه
على القرآن لم
الصفحه ١٧٩ :
الإخلاص تعدل ثلث
القرآن (١) لأنها أخلصت الأخبار عن الرب تعالي
__________________
بتدبر وتفهم
الصفحه ٢٠٣ : هم وأسلافهم ما أنزل الله بها من سلطان ، وألقاب
وضعوها من تلقاء أنفسهم لم يأت بها سنة ولا قرآن. وشبهات
الصفحه ٢٢٩ : رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (الأنعام : ١١٤)
وذلك أن الكتاب الأول مصدق للقرآن
الصفحه ٢٦٤ : الأدلة على
الصانع وصفاته وأفعاله وصدق رسله واليوم الآخر. وهذه من طرق القرآن التي أرشد
إليها عباده ودلهم