الصفحه ٣٩ :
(كسر الطاغوت الأول وهو : «التأويل»)
فصل
(في بيان حقيقة «التأويل» لغة واصطلاحا)
(١ ـ معنى
الصفحه ٤١ : التأويل
اصطلاحا)
وأما التأويل في
اصطلاح أهل التفسير والسلف من أهل الفقه والحديث فمرادهم به معنى التفسير
الصفحه ٣٧٣ : التأويل اصطلاحا........................................................ ٤١
أنواع التأويل الباطل ـ وفيه
الصفحه ٧٧٠ :
وأهل البدع
يتركونها لأقوال الناس ، ومنها
: أن أهل السنة
يعرضون أقوال الناس عليها فما وافقها قبلوه
الصفحه ٧٧١ : السنة
يعرفون الحق ويرحمون الخلق فلهم نصيب وافر من العلم والرحمة وربهم تعالى وسع كل
شيء رحمة وعلما ، وأهل
الصفحه ٧٦٥ :
فطلبوا الدين بغير طريقه لأنهم رجعوا إلى معقولهم وخواطرهم وآرائهم ، فإذا سمعوا
شيئا من الكتاب والسنة عرضوه
الصفحه ٧٦٨ : أنفسكم أهل السنة وما نراكم في ذلك إلا مدعين لأنا وجدنا كل فرقة من
الفرق تنتحل اتباع السنة ، وتنسب من
الصفحه ٦١٢ : ، بطل إلزامكم ونظير هذا مناظرة جرت بين جهمي وسني.
قال الجهمي : أنت
تزعم أن الله يرى في الآخرة عيانا
الصفحه ٢٤٠ :
وسنة رسوله على
بصيرة إلى أن جاء ما لا قبل لأحد به وهم جنود إبليس حقا ، المعارضون لما جاءت به
الرسل
الصفحه ٧٣٣ : كل ما علمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم علمه أمته من شرائع الدين واجبها وحرامها وحلالها ، فإنه
سنة
الصفحه ٢٣٩ : كان في ظهور وقوة ، وسوق الحديث نافقة ، وأعلام السنة على ظهر الأرض ولكن
كانوا على ذلك يحومون وحوله
الصفحه ٤٩٤ : الواقف ، علم
حقيقة مذهب السلف ، وقال في هذا الكتاب : أجمع أهل السنة على أن الله تعالى على
عرشه على
الصفحه ٥٧٣ : ، وسنة واتباع ، وتكلموا في
إتقانه ، وهو صدوق في نفسه ، سمع من البغوى وطبقته أ. ه بتصرف من «المختصر
الصفحه ٦٠٢ : )
قال : ينزل الله إلى السماء الدنيا في شهر رمضان يدبر أمر السنة ، فيمحو ما يشاء
غير الشقاوة والسعادة
الصفحه ٦٢٧ :
قالوا
: الله ورسوله أعلم ، قال : بينكم وبينها خمسمائة سنة» ثم قال : «هل تدرون ما فوق
ذلك؟» قالوا