الصفحه ١٦٠ : الطاغوت. وهو أن تقديم العقل على الشرع
يتضمن القدح في العقل والشرع ، لأن العقل قد شهد الشرع والوحي بأنه
الصفحه ١٧١ : باستزادته هو علم الوحي لا علم الكلام والفلسفة ، وقال تعالى : (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ بِما أَنْزَلَ
إِلَيْكَ
الصفحه ٢٠٣ : قذفت بها قلوب ما استنارت
بنور الوحي (ولا) خالطها بشاشة الإيمان. وخيالات هي بتخيلات الممردين وأصحاب
الصفحه ٢٠٤ : ، فالعقول السليمة والفطر المستقيمة لنصوص الوحي
يسجدان. ويصدقان بما شهدت به ولا يكذبان ، ويقران أن لها عليهما
الصفحه ٢١٢ : العقل
دون هداية
بالوحي تأصيلا
ولا تفصيلا
كالطرف دون
النور ليس بمدرك
الصفحه ٢٤١ : مدة حتى استولت الظلمة على بلاد الشرق ، فقدموا الآراء والعقول والسياسة
والأذواق على الوحي ، وظهرت فيهم
الصفحه ٦٥٢ :
الرسالة بأجمعها ،
وإن كانت مجازا كان الوحي كله مجازا ، وإن كانت من المتشابه كان الوحي كله من
الصفحه ٧١٩ : الكذب على الله
وشرعه ودينه مشتبها للوحي الذي أنزله على رسوله وتعبد به خلقه ، وبحيث لا يتميز
هذا من هذا
الصفحه ٦٥ : مخلوقا باليدين على من أمر أن يسجد له ، وفهم ذلك أهل الموقف
حين جعلوه من خصائصه ، كانت التسوية بينه وبين
الصفحه ٢٥٤ : المحب والمحبوب ؛ ولا مناسبة بين القديم والمحدث.
ومن لوازمه أعظم
العقوق لأبيهم آدم ، فإن من خصائصه أن
الصفحه ٣١٠ : فإنه
ممكن واقع لكن يستحيل اتصاف من له الكمال المطلق به كالولد والصاحبة والشريك. فإن
نفى هذا من خصائص
الصفحه ٣٢٨ : ؛ وتعلق القلب بغيره ، والتفاته إلى ما سواه ،
ومنازعة ما هو من خصائص ربوبيته ؛ ورؤية النفس والمشاركة في
الصفحه ٣٣٤ : أنثى ، وصحيحا لا مريضا ، وسليما لا معيبا ، فإن كل هذه خصائص.
فإن كان لا يرى أن يبدل حاله بحال غيره
الصفحه ٤٤٤ : النحوي المشهور ، كان إماما في علم العربية والنحو ،
له «الخصائص» ، و «سر الصناعة» ، و «التلقين في النحو
الصفحه ٤٨٠ : يدخل في اسم الصفة
شيء من خصائص المخلوقين بوجه من الوجوه. فالمحذوف الذي أوجب له دعوى المجاز فيها
منتف