الصفحه ٢٧٩ : على امكان
الرؤية ووقوعها ، فإن الرؤية أمر وجودي لا يتعلق إلا بموجود ، وما كان أكمل وجودا
كان أحق أن
الصفحه ٤٥ : بالصواب ما ذكرناه عن الحسن البصرى وعكرمة هو ثبوت الرؤية لموافقته
الأحاديث الصحيحة ا ه ، وبالغ ابن عبد البر
الصفحه ٢٨٠ : » (١). فلا يجتمع للإقرار بالرؤية بالإنكار الفوقية والمباينة ،
ولهذا فإن الجهمية المغول تنكر علوه على خلقه
الصفحه ٥٤٧ : . فظاهر ، وإن كان الأول فلا ريب أنه إذا كان نور الحجاب مانعا من رؤية ذاته
فنور ذاته سبحانه أعظم من نور
الصفحه ١٣ : حرف منها عرض حادث فيه ، ومنها رؤية تحدث
فيه يرى بها ذلك الحادث ، ولو لم تحدث فيه الرؤية لم ير ذلك
الصفحه ٢٦٢ : نفس إرادة إعدامه ليس هنا إرادة ، كذلك رؤية زيد هي نفس رؤية عمرو.
ومعلوم أن هذا لا يعقل ، بل هو مخالف
الصفحه ٣٢٨ : ؛ وتعلق القلب بغيره ، والتفاته إلى ما سواه ،
ومنازعة ما هو من خصائص ربوبيته ؛ ورؤية النفس والمشاركة في
الصفحه ٦٤٦ : ، إذ المصحح عنده لإدراك الحواس هو الوجود ، فكل وجود
يصح تعلق الإدراكات كلها به كما قرره في مسئلة رؤية
الصفحه ٦٨٨ :
يعجب من كذا ،
وأحاديث ذكر المشيئة ، وأحاديث الكلام والتكليم ، وأحاديث الرؤية والتجلي وأحاديث
الوجه
الصفحه ٦٩٨ :
كذلك لما أخبرهم
رسول الله عن رؤية الرب تعالى فهموا منها رؤية العيان لا مزيد العلم ، كما استشكل
الصفحه ٧١٣ : تلك الصفة به على القطع
واليقين كما اعتقد رؤية الرب وتكليمه ونداءه يوم القيامة لعباده بالصوت الذي يسمعه
الصفحه ٤٣ : الشمس في الظهيرة ليس
دونها سحاب» (٢) فتأويل الرؤية في هذا السياق بما يخالف حقيقتها وظاهرها في
غاية
الصفحه ٨٥ : .
(٢) تقدم حديث الرؤية
في الفصل الأول.
الصفحه ١٦٨ :
في رؤية المتحرك أشد الحركة وأسرعها ساكنا ، والساكن متحركا ، والواحد اثنين ،
والاثنين واحدا ، والعظيم
الصفحه ١٧٥ : خلقه ، واستوائه على عرشه ، وتكلمه
، ورؤية العباد له في الآخرة ؛ وإثبات الصفات له ، هي مما علم بالاضطرار