الصفحه ٤٥٣ :
الوجه
السابع : قول أبي علي إن
قام زيد بمنزلة خرجت فإذا الأسد ، تعريفه هنا تعريف جنس ، كقولك الأسد
الصفحه ٤٥٧ : قدم من معاقل الإيمان ، وأعجب من هذا الحكم ودليله :
والوجه
السابع عشر : قوله : وكذلك علم الله قيام
الصفحه ٤٧٠ : علامات الحقيقة الاطراد ، فكيف كان
هذا المطرد مجازا.
(السابع) إنه لو كان المجيء والإتيان مستحيلا عليه
الصفحه ٤٧٦ : إلزاما وجوابا ، فكيف يكون رحمة أرحم الراحمين مجازا دون السميع
العليم؟
الوجه
السابع : إن اسم الرحمة
الصفحه ٤٨١ :
فهم منكرون ما
جاءت به الرسل بما هو من نوعه أو دونه ، وهذا غاية الضلال فليتأمل ذلك.
الوجه
السابع
الصفحه ٤٩٠ : السلف المخالفة له خطأ ، ولا يشك عاقل أنه أولى بالغلط
والخطأ من قول السلف.
الوجه
السابع : إن هذا اللفظ
الصفحه ٤٩٦ : السابعة السفلى ، لأن الله تعالى قادر على كل شيء والأرض والسموات
وكل شيء في العالم ، فلو كان الله مستويا
الصفحه ٤٩٧ : ء من دواوين العرب وأشعارهم التي
يرجع إليها.
الوجه
السابع عشر : أنه لو صح هذا البيت وصح أنه غير محرف
الصفحه ٥٠٠ : عبادي أني بعد فراغي من خلق السموات والأرض غلبت عرشي وقهرته واستوليت
عليه.
الوجه
السابع والعشرون : إن
الصفحه ٥٠٥ :
السابع والثلاثون : إن حقيقة هذا المجاز أنه ليس فوق السموات رب ، ولا على العرش إلا العدم المحض
، وليس هناك
الصفحه ٥١٤ : موارد الاستعمال أكبر شاهد فعليك بتتبعها.
الوجه
السابع : إنه ليس من
المعهود أن يطلق الله على نفسه معنى
الصفحه ٥٢١ :
الوجه
السابع عشر : وهو أن الإضافة في يد الشمال ويد الحائط ويد الليل بينت أن المضاف من جنس
المضاف
الصفحه ٥٣٢ : .
السابع
: ما ذكره الخطابي
والبيهقي وغيرهما ، قالوا لما أضاف الوجه إلى الذات وأضاف النعت إلى الوجه فقال
الصفحه ٥٣٧ :
السابع عشر : إن الوجه حيث ورد فإنما مضافا إلى الذات في جميع موارده. والمضاف إلى الرب
تعالى نوعان : أعيان
الصفحه ٥٤٩ : والأرض وحينئذ
فنقول في :
الوجه
السابع : أسأتم الظن بكلام
الله ورسوله صلىاللهعليهوسلم حيث فهمتهم أن