الصفحه ٥١٦ :
من أبطل الباطل
وأعظم العقوق للأب ، إذ ساوى المعطل بينه وبين إبليس والأنعام في الخلق باليدين
الصفحه ٦٣١ : ينهي الناس أن يعتقدوا أن الله
في السماء أن يقصدوا بقلوبهم التوجه إلى العلو ، لبين لهم ذلك بيانا شافيا
الصفحه ٢٦ :
(اعلم)
أن الله بعث رسوله
محمدا صلىاللهعليهوسلم وأهل الأرض أحوج إلى رسالته من غيث السماء ، ومن
الصفحه ٣٤ :
المتحيرين الذين
كثر في باب العلم بالله اضطرابهم ، وغلظ عن معرفة الله حجابهم ، وأخبر الواقف على
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوسلم
فيما حكى عن ربه عزوجل
: «الكبرياء ردائى
والعظمة إزارى» ولما كانت الكبرياء أعظم وأوسع كانت أحق باسم
الصفحه ٤٩ : حقائقها ، وهذا يدل
على أنها أعظم النوعين بيانا وأن العناية ببيانها أهم ، لأنها من تمام تحقيق
الشهادتين
الصفحه ١٧٤ :
للرسل بالعقول
وجدها أقوى من معارضة الجهمية والنفاة لخبرهم عن الله وصفاته وعلوه على خلقه ،
وتكليمه
الصفحه ١٩١ : كان له صفة أو كلام أو مشيئة
، أو علم ، أو حياة وقدرة ، أو سمع ، أو بصر ، لم يكن واحدا ، وكان مركبا
الصفحه ٢٦٦ : أن لم تكن مخلوقة غير صالحة للعموم مفارقة له. فهذه
اللوازم يستحيل إضافتها إلى القديم. واجعل هذا
الصفحه ٥٤٧ : ، أخبرنا سفيان عن عبيد المكتب عن مجاهد عن ابن
عمر قال : «احتجب الله عن خلقه بأربع : بنار وظلمة ونور وظلمة
الصفحه ٥٥ :
يتخلصوا مما ظنوه محذورا بل هو لازم لهم فيما فروا إليه كلزومه فيما فروا منه ، بل
قد ينفون ما هو أعظم محذورا
الصفحه ١٣٠ :
كونه لكانت فكرته
فيه كافية. ثم أوضح سبحانه ما تضمنه قوله : (وَنَسِيَ خَلْقَهُ) وصرح جوابا له عن
الصفحه ٣٣٨ : الضدين)
اعلم أن من أعظم
حكمة الرب وكمال قدرته ومشيئته خلق الضدين إذ بذلك تعرف ربوبيته وقدرته وملكه
الصفحه ٣٧٦ : والأرض يدل
على عظمة الصانع.................... ٢٩٨
تنزيه الله سبحانه عن الظلم فى قضا
الصفحه ٥٠٣ : من الصحابة أو التابعين أو تابعيهم أو عن
إمام له في الأمة لسان صدق أنه فسر اللفظ باستولى ، ولن تجدوا