الصفحه ٢٧٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم حسا بإصبعه بمشهد الجمع الأعظم (١) وقبل ممن شهد لها بالإيمان الإشارة الحسية إليه
الصفحه ٢٨١ : فَاسْتَمِعُوا لَهُ : إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
لَنْ يَخْلُقُوا ذُباباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ
الصفحه ٣٢٤ :
غير أن يخلق ذلك
في قلوبهم ويجعلهم مخلصين له أو ذلك محض جعله في قلوبهم؟ قلت : لا ، بل هو محض
منته
الصفحه ٧٢٦ :
وإيمانهم وجهادهم
مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكل من له أدنى علم بحال القوم يعلم أن خبر
الصفحه ٧٤٥ : غلطه وسهو ناقله لسقط حكم ضمان الله وكفالته لحفظه ، وهذا من أعظم الباطل ،
ونحن لا ندعي عصمة الرواة ، بل
الصفحه ٨٨ : مفهما له.
ولا تجد كلاما
أحسن تفسيرا ولا أتم بيانا من كلام الله سبحانه. ولهذا سماه الله بيانا وأخبر أنه
الصفحه ٥٨ : حكم آخر وهو إثبات تفريط العبد في حق الله
تعالى ، وبيان سجود الخلائق إذا كشف عن ساق. وهذا حكم قد يختص
الصفحه ١٨٢ :
وقال تعالى : (أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ
وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ ، وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ
الصفحه ٢٢٧ :
وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ) (الروم : ٢٦) فلست
تجد أحدا من أوليائه وأعدائه إلا والله أكبر في صدره وأعظم
الصفحه ٢٨٢ :
وصفات عظيمة يتميز
بها. وذاتا عظيمة يمتاز بها عن الذوات ، وماهية أعظم من كل ماهية ونحو ذلك من
الصفحه ٣٩ : قديما كهذا السقب الصغير لم يزل يشب حتى صار كبيرا مثل أمه ، وصار له
ابن يصحبه. و «السقب» ولد الناقة ، أو
الصفحه ٧١٣ :
وكان أحدهم إذا
روى لغيره حديثا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ن في الصفات تلقاه بالقبول واعتقد
الصفحه ٥٦ :
لزمه فيه نظير ما فر منه (والله أعلم).
* * *
فصل
(هل لله يد واحدة أم أياد وعين واحدة أم أعين
الصفحه ٢٠٥ :
ضرورة تصديقه
الإيمان بعموم رسالته. ويقال للآخر : إن كان رسول الله في العمليات وأنها حق من
عند الله
الصفحه ٢٣٦ :
فرحم الله ابن
عباس ، كيف لو رأى قوما يعارضون قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقول أرسطو وأفلاطون