الصفحه ١٠٧ : ء
وأما أولئك فمرضى ، والمرضى هم الأقل ، ولذلك قال الله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
الصفحه ١٤٧ : الألفاظ لفظ (الله) ، وقد اختلف الناس فيه
أعظم اختلاف. هل هو مشتق أم لا؟ وهل هو مشتق من التأله أو من الوله
الصفحه ٣٧٤ : أهل التأويل لا
يمكنهم إقامة الدليل السمعى على مبطل أبدا ، وهذا من أعظم آفات التأويل ، وفي هذا
كسر
الصفحه ٣٤١ : وقرة
عين في مغايظة العدو وكبته؟ فما طاب العيش إلا بذلك ، فمعظم اللذة في غيظ عدوك ،
فمن أعظم نعم الله
الصفحه ٦٩١ :
ألفاظه ، وأحالهم
في فهم معانيه على ما يذكره هؤلاء ، لم يكن قد شهد له بالبلاغ ، وهذا هو حقيقة
قولهم
الصفحه ٣٤٢ : : إنا وإن عللنا أفعال الرب بالحكم فإنا لا نوجب عليه حكمة رعاية
المصالح بل نقول : إن له في كل خلقه (من
الصفحه ١٨٦ :
التخييل : أراد
منهم اعتقاد خلاف الحق والصواب ، وإن كان في ذلك مفسدة فالمصلحة المترتبة عليه
أعظم من
الصفحه ٧١٠ :
مضمونها فهو كافر
، مع علم من له اطلاع على سيرتهم وأحوالهم بأنهم من أعظم الناس صدقا وأمانة وديانة
الصفحه ٣١٩ : آدم بعوده إلى الجنة بعد أن خرج منها إلى دار التعب
أعظم من اللذة التي كانت حاصلة له أولا.
وأما غير
الصفحه ٩٢ :
__________________
«الفرق بين الفرق»
: اعلموا أسعدكم الله أن ضرر الباطنية على فرق المسلمين أعظم
الصفحه ٥٥٩ : فوقه ، والأمر أعظم من أن يصفه واصف أو يتصوره عاقل ، فتبارك الله رب
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
ـ وهذا يبين أن
نعمة الله تعالى على العبد في شربة ماء عند العطش أعظم من ملك
الصفحه ٢٥٤ :
على إصبع والجبال
على إصبع والشجر على إصبع. إلى أضعاف ذلك مما إذا سمعه المعطلة سبحوا الله ونزهوه
الصفحه ٢٥٠ :
أصحابه يعتقدون فيه نقيض ما أظهر للناس. بل كل من كان به أخص وبحاله أعرف كان أعظم
موافقة له وتصديقا له على
الصفحه ٨٦ : ء أهل الكتاب. وأفضى بنا الكلام إلى
مسبة النصارى لرب العالمين مسبة ما سبه إياها أحد من البشر ، فقلت له