الصفحه ٤٢ :
أفيكون رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه هم الذين قتلوا حمزة والشهداء معه ، لأنهم أتوا
بهم حتى
الصفحه ٥٠ :
لا ريب أن الله
وصف نفسه بصفات ، وسمى نفسه بأسماء ، أخبر عن نفسه بأفعال ، وأخبر أنه يحب ويكره ،
ويمقت
الصفحه ٦٨ : ...» الحديث (١) ، وقال عمر بن الخطاب : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «خلق
الله آدم ثم مسح ظهره
الصفحه ٧٦ : يجز مخالفة تلك
الشبه فامتناع مخالفة الدليل القاطع أولى ، وأما الخاص فكل صفة وصف الله تعالى بها
نفسه
الصفحه ١٠١ :
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) (النساء : ٦٤) رفع
سبحانه توهم المجاز في
الصفحه ١١٥ : بثبوته العقل والسمع والفطرة. فإذا قال المثبت : يا الله ، قام بقلبه رب
قيوم قائم بنفسه. مستو على عرشه
الصفحه ١١٦ : صفات كماله. إذ قد أحاط علمهم بأنه لا نظير لذلك ولا مثيل
له ولم يخطر بقلوبهم مماثلة شيء من المخلوقين وقد
الصفحه ١٣٣ : قوله
تعالى (لَوْ أَرادَ اللهُ
أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لَاصْطَفى مِمَّا يَخْلُقُ ما يَشاءُ سُبْحانَهُ
الصفحه ١٣٤ : وقت الخصومة مع أنه في قوله : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ) تعريضا بما وضعت له الحلية من التزين
الصفحه ١٥٦ : يصدقوه ، كما أنه رسول الله
حقا وإن كذبه من كذبه ، كما أن وجود الرب تعالى وثبوت أسمائه وصفاته حق ، سوا
الصفحه ١٧٥ : عليها ، وهو المطلوب.
الحادي
والعشرون : أن الأمور السمعية
التي يقال إن العقل عارضها كإثبات علو الله على
الصفحه ١٨٤ : من هذه الوجوه فإنه لو بسط وفصل لاحتمل
سفرا وأكثر. والله المستعان وبه التوفيق.
الخامس
والعشرون : أن
الصفحه ١٨٥ : ء الله وصفاته : الميل بها وبحقائقها ومعانيها عن
الحق الثابت لها إلى الإشراك والتعطيل والكفر ، وأقسامه
الصفحه ١٩٩ :
لكان مركبا. قيل
له : لفظ المركب في اللغة هو الذي ركبه غيره في محله كقوله تعالي : (فِي أَيِّ
الصفحه ٢١٩ :
، وهي التي أبطلها الله تعالى بقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى