الصفحه ٧٤٤ :
الله صلىاللهعليهوسلم وفتاواه وأقضيته تفيد العلم ، وإما أن يقولوا إنهم لا علم
لهم بصحة شيء مما
الصفحه ٧٤٨ : ،
وهذا قدح في الدين والأمة.
الدليل
العشرون : إن الرسل صلوات الله
وسلامه عليهم كانوا يقبلون خبر الواحد
الصفحه ٧٥٩ : ، فجعل القول الآخر الذي جعله المصوبة
صوابا عند الله ضلالا ، هذا أكثر من أن يحيط به إلا الله تعالى
الصفحه ٧٧٨ :
ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (المزمل : ٢٠)
وردوا حديث «لا
يقبل الله صلاة من لا يقيم صلبه بين ركوعه وسجوده
الصفحه ٧٨٠ : الله صلىاللهعليهوسلم دعوى الإجماع إلا فيما لا يختلف فيه أحد إن كان أهل زمانك
هذا. قال فقد ادعاه
الصفحه ١٠ :
والتدبير ، وكان
توحيد الألوهية هو العلم والاعتراف بأن الله ذو الألوهية والعبودية على خلقه
أجمعين
الصفحه ١٥ : أفضى بالمعتزلة إلى أنهم قالوا : إن الله عزوجل يعلم جمل الأشياء ، ولا يعلم تفاصيلها.
وقال جهم بن صفوان
الصفحه ٣٣ : فغلوا فيه. وإنما ابتلى من خرج عن منهاجهم بهذين الداءين.
وقال شيخنا قدس
الله روحه : والحال في هؤلا
الصفحه ٣٧ : لقلوبهم من معرفته
ما أخفاه عن سواهم.
وكل أشار إلى هذه المعرفة بحسب مقامه
وما كشف له منها وقد قال أعرف
الصفحه ٥٩ : جَنْبِ اللهِ) (سورة الزمر : ٥٦)
أنهم يعنون بذلك الجنب الذي هو العضو ، وليس ذلك على ما يتوهمونه. قال
الصفحه ٦٦ : القسط يخفض ويرفع» (١) وقال تعالى : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٧٢ : عن حقيقته مخرجا له عن الأصل ، فاحتاج
مدعى ذلك إلى دليل يسوغ له إخراجه عن أصله ، فعليه أربعة أمور لا
الصفحه ١١٣ :
أريد به. ولازم
قولهم : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يتكلم بذلك ولا يعلم معناه ثم تناقضوا
الصفحه ١٢٥ : المعبود مالكا للأسباب التي ينفع بها عابده ، أو شريكا لمالكها ـ أو ظهيرا أو
وزيرا ، أو معاونا له ، أو وجيها
الصفحه ١٢٧ :
وقال تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ ـ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ