الصفحه ٧٠٤ :
ينسب نفسه إلى علم
يخالف في أن الله سبحانه فرض اتباع أثر رسوله والتسليم لحكمه لأن الله لم يجعل
لأحد
الصفحه ٧٣٠ :
فأخبرونا من الذي
نسخها وأبطلها ، وقد مات رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهي لازمة لنا غير منسوخة
الصفحه ٧٣٧ : أو محقا أو كان الشهود كذبة أو واهمين أو صادقين إذا
لم يعلم باطن أمرهم ، ونحن مأمورون يقينا بأمر الله
الصفحه ٧٤٦ :
الفقه غير الفقيه
يكون له حافظا ولا يكون فيه فقيها وأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بلزوم جماعة
الصفحه ٣٥ : في قوة العقل إدراك ما
عند الله من الحكمة التي انفرد بها ، ولا أخرج البارى من علمه لخلقه ما علمه هو من
الصفحه ٤٠ :
(٢ ـ معنى التأويل في
كلام الله ورسوله)
ثم تسمى العاقبة
تأويلا لأن الأمر يصير إليها. قال الله
الصفحه ١٤٥ : ) ، وقال أهل النار (إِنْ نَظُنُّ إِلَّا
ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ) ، فلو كان ما أخبر الله به عن
الصفحه ١٦٠ : ثبوته أو عدالته أو قبول قوله لا يحب أن يكون أصلا له ، بحيث إذا
قدم قول المشهود له والمدلول عليه على قوله
الصفحه ١٨٨ : الأمر والنهى ، وإن لم يعلموا الكيفية ، كما
علموا معاني ما أخبر الله به في الجنة والنار وإن لم يعلموا
الصفحه ٢١٦ :
العادة وهو مشترك بين النبي وغيره ، وحاروا في الفرق فلم يأتوا فيه بما تثلج له
الصدور. مع أن النبوة التي
الصفحه ٣١٤ : الشيء في غير موضعه كتعذيب المطيع ومن لا ذنب له ، وهذا قد
نزه الله نفسه عنه في غير موضع من كتابه وهو
الصفحه ٤٢٢ :
وسيأتى بيان أن
أرباب المجاز يلزمهم أن يكون قولنا محمد رسول الله مجازا ، بل ذلك صريح قولهم
فإنهم
الصفحه ٤٥٧ :
السادس عشر : أنه أثبت المجاز بإنكار عموم قدرة الله تعالى ومشيئته للكائنات ، إثبات عدة
خالقين معه فكان
الصفحه ٤٨٥ : الأمم ، فأعطاه الله ليلة القدر.
وحاصلة أن صلة الرحم تكون سببا للتوفيق
للطاعة ، والصيانة عن المعصية
الصفحه ٥٣٤ :
ومن دعائه يوم
الطائف : «أعوذ
بوجهك الكريم الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة