الصفحه ٥٣٨ : لا يعرف إطلاق وجه الله على القبلة لغة ولا شرعا ولا عرفا بل القبلة لها
اسم يخصها ، والوجه له اسم يخصه
الصفحه ٥٨١ : ، فإذا قلت زيد عندكم وعمرو
قائم ، فإنما أخبرت عن الذات لا عن الاسم فقوله : (اللهُ خالِقُ كُلِّ
شَيْ
الصفحه ١٧٩ : : الذي قام بنفسه ، واستغني عن غيره ، المقيم لما سواه ـ وورد أن اسم الحى
واسم القيوم : الاسم الأعظم فإنهما
الصفحه ٤٧٥ : ء
تتضمن ثبوت الصفات في اللغة فيمن وصف بها ، فاستعمالها لغير من وصف بها استعمال
للاسم في غير ما وضع له
الصفحه ٥٣٩ : )
فذكر اسم الواسع عقيب قوله : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) كالتفسير والبيان والتقرير له
الصفحه ٣٩٢ : نفيه لنقضه وعدم حصول المطلوب منه مع إطلاق الاسم عليه حقيقة والله
تعالى أعلم
الصفحه ٤٦٠ : الله مجازا أيضا من هذا الوجه ، ويكون
كل اسم لمسمى من بنى آدم مجازا ولا يتصور أن يكون حقيقة البتة ؛ وكفى
الصفحه ١٤٨ : ، وعربهم وعجمهم يعلمون أن (الله) اسم لرب العالمين خالق
السموات والأرض الذي يحيى ، وهو رب كل شيء ومليكه. فهم
الصفحه ٤٧٣ : وحيران ،
فالرحمن من صفته الرحمة ، والرحيم من يرحم بالفعل ، وأيضا فلا يخلو إنكارهم لهذا
الاسم إما أن تكون
الصفحه ٩٧ : ناصح له ، وأخرج الكلام على أنواع متعددة من التأكد
؛ أحدها
: القسم ، الثاني : الإتيان بجملة اسمية لا
الصفحه ٦٣ : فنفيتم
عنه صفات الكمال. ولا ريب أن لازم هذا النفي وصفه بأضدادها من العيوب والنقائص.
فما سوى الله ولا
الصفحه ٤٧٦ : مشتركة ، وعلى التقديرين فبطل أن يكون
إطلاقها على الله سبحانه مجازا.
الوجه
الثامن : إنه من أعظم
المحال
الصفحه ٥٨٦ : الظاهر والباطن ، وتعلم أن التفسير
الذي فسر رسول الله صلىاللهعليهوسلم به هذين الاسمين هو تفسير الحق
الصفحه ١٠٩ :
فيها قبل تبينت أن هذا المثال صحيح.
وأول من غير هذا
الدواء الأعظم الخوارج (١) ، ثم المعتزلة (٢) بعدهم
الصفحه ٢١٤ : إلى ذلك كقوله لو كان له ماهية لكان مفتقرا إلى
ماهيته. والله تعالى اسم للذات المتصفة بكمال العلم