الصفحه ٧٣٨ :
قلنا لهم : فهل
يجوز أن تبطل شريعة أوحى الله تعالى فيها إلى نبيه حتى تختلط بكذب وضعه فاسق فنسبه
إلى
الصفحه ١١ :
الله تعالى محل للحوادث ؛ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
ومنهم : الذين
شبهوا كلام الله عزوجل بكلام خلقه
الصفحه ٣١ :
فكيف يجوز على من
أخبر الله تعالى عنه بما ذكر أن يكون قد أخبر عن الله وأسمائه وصفاته وأفعاله بما
الصفحه ٣٦ : (١).
__________________
قُلُوبِكُمْ) الآية ، وقال (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ) الآية وليس هؤلا
الصفحه ٤٦ : قال لك المشبه : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) (طه : ٥) فقل له :
العرش له عدة معان والاستواء له
الصفحه ١٠٣ : سحاب» (١) وقوله صلىاللهعليهوسلم «ما منكم من أحد إلا
سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان يترجم له ولا
الصفحه ١٧٠ : اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ
عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَما
الصفحه ١٨٩ : والباطل ويلتبس فيها الحق والباطل كما قال الله
تعالى : (لِمَ تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَتَكْتُمُونَ
الصفحه ٢٢٢ : :
ليس له ذات أصلا ، تحقيقا لهذا النفي. وقال غلاتهم : لا وجود له. تحقيقا لهذا
النفي. وأما الرسل وأتباعهم
الصفحه ٢٢٥ :
سمي له لتفرده
بكمال هذه الصفات والأفعال. فأما من لا صفة له ولا فعل ولا حقائق لأسمائه ، إن هي
إلا
الصفحه ٢٢٩ : أَنْفُسِهِمْ
حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (النساء : ٦٥).
فقوله (أَفَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ٢٧٤ :
؛ ومع ذلك فما لزم من مماثلة السواد للبياض من وجه أن يكون مماثلا له في صفة
البياضية.
فيقال : يا لله
الصفحه ٢٩٤ : والتزموا لوازم هذا الأصل بأنه لا يجب على
الله شيء ، ولا يحرم عليه شيء ، ولا يقبح منه ممكن.
وقالت
القدرية
الصفحه ٤٤٠ :
أشبه منه بالتبيين
، فتعالى عنه أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين ، وقد صرح الناس قديما وحديثا بأن الله
الصفحه ٥٠٨ : تعالى : (لِتَسْتَوُوا عَلى
ظُهُورِهِ) «وأهل رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما استوى على راحلته» فهو يتضمن