الصفحه ١٣٥ :
أصابني مكروه فليس
ذلك من قبل هذه الأصنام التي عبدتموها من دون الله ، وهي أقل من ذلك فإنها ليست
ممن
الصفحه ١٧٧ : الآية ووسطها وآخرها كقوله : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى
الصفحه ٢٢١ :
لدينا. وإنه محض
منته وجوده وفضله. فهو المحمود أولا وآخرا على توفيقنا له وتعليمنا إياه :
إن كل
الصفحه ٢٣٠ : والخلائق على إصبع ثم يقول : أنا الملك فضحك رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتّى بدت نواجذه ، ثم قرأ : (وَما
الصفحه ٣٢١ :
الكلام ، فالذنب الأول الجالب لما بعده من الذنوب؟ فيقال : هو عقوبة أيضا على عدم
ما خلق له وفطر عليه ؛ فإن
الصفحه ٣٦٠ :
بهذا الجزء
اليسير. ومعلوم أن أعداءه المشركين لن تخلوا قلوبهم من الإيمان به. قال الله تعالى
: (وَما
الصفحه ٤٣٢ :
وكذلك قوله صلىاللهعليهوسلم في حمزة «أنه أسد الله وأسد رسوله» (١) وقول أبي بكر رضى الله عنه في
الصفحه ٥١٥ : خَلَقْتُ بِيَدَيَ) يوضحه :
(خلق آدم باليدين ينفي المجاز عنهما)
الوجه
التاسع : إن الله جعل ذلك
خاصة خص
الصفحه ٥٤١ :
غير مضافة إليه ،
وأن المستقبل لها هو موليها وجهه ، لا أن الله شرعها له وأمره بها ، ثم أمر أهل
الصفحه ٥٨٩ :
يطلع
الفجر فيقول : ألا سائل يعطى ، ألا داع فيجاب ، ألا مذنب يستغفر له ، ألا سقيم
يستشفى» رواه
الصفحه ٥٩٩ : ء ومن مصارعكم فتنظرون إليه وينظر إليكم» قلت يا
رسول الله : ونحن ملء الأرض وهو شخص واحد ينظر إلينا وننظر
الصفحه ٦٤٢ :
انتفت حقيقة
الكلام عنه انتفى الخلق ، وقد عاب الله آلهة المشركين بأنها لا تتكلم ولا تكلم
عابديها
الصفحه ٢٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة الشيخ محمد ابن الموصلى (مختصر الكتاب)
الحمد لله رب العالمين
، وبه
الصفحه ٣٢ : كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك» (١) وهو القائل «ما بعث الله من نبى إلا كان حقا عليه أن
يدل أمته على خير ما
الصفحه ٩٥ :
فلا إله إلا الله
والله أكبر. كم لهذا الإمام اللعين من أتباع من العالمين؟ وأنت إذا تأملت عامة شبه