الصفحه ٤١٣ : الفرس لسعة جريه فشبهته به فأعطته اسمه ، وهذا
إن كان محتملا فلا يتعين ولا يصار إلى القبول به لمجرد
الصفحه ٤٦٢ : من مجاز الحذف ؛ وأن التقدير في ذلك
كله أهل القرية ؛ وهذا غير لازم ؛ فإن القرية اسم للقوم المجتمعين في
الصفحه ٥٣٣ : لما كان المقصود عين المسمي دون الاسم فتأمله.
الثامن
: إنه لا يعرف في
لغة من لغات الأمم وجه الشي
الصفحه ٦٧٢ : حفر في حجر أو خشب ، وقد افتتح الله وحيه إلى رسوله
بإنزال : (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٧٨٥ : فيه المجاز من كلام
الله ورسوله................................ ٤٦٩
المثال الأول فى «المجى
الصفحه ٧٨٦ : .................................. ٥٣١
المثال السادس فى : اسمه تعالى «النور»..................................... ٥٤٦
المثال السابع
الصفحه ٣٩٠ : اللغة
أن هذا العلاقات عندهم مقتضية لإطلاق اسم الضد على ضده ، واللازم على ملزومه
والمجاور على مجاوره ، ثم
الصفحه ٤٠٢ : . كما قالوا فارس وفوارس وهالك وهوالك وهذا أيضا متكلف ، فإن فاعلا نوعان :
صفة واسم ، فإن كان صفة لا يجمع
الصفحه ٥٥٣ : :
إن المشهور من
مذهبه بأن الله سبحانه نور لا كأنوار حقيقة لا بمعنى أنه هاد ، وعلى ذلك نص في
كتاب
الصفحه ٧٨١ :
نسخا ، والقرآن لا
ينسخ بالسنة ، فهذا بعينه هو الذي حذر منه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمته
الصفحه ٩ :
مقدمة المحقق
إن الحمد لله
نحمده ونستعينه ، ونستغفره ونستهديه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن
الصفحه ٥ :
المقدمة
إن الحمد لله
نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا
الصفحه ٢٢٨ :
فعبارة السلف تدور
حول هذه المعاني الأربعة لا تتجاوزها. وقد ضرب الله مثل السوء للأصنام بأنها لا
الصفحه ٧٢٩ :
صاروا إلى قولنا
وقطعوا أن كل خبر رواه الثقة عن الثقة مسندا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٧٣٢ :
أن يكون ما أمر
الله به نبيه من بيان شرائع الإسلام غير محفوظ ، وأنه يجوز فيه التبديل ، وأن
يختلط