الصفحه ٢٤١ :
وثابت إليه روحه
بعد أن بلغت التراق. وقيل من راق. واستنقذ الله بعبده وجنوده بيت المقدس من أيدي
عبدة
الصفحه ٤٥٦ : مجازا لم يبق له فعل حقيقة ولا اسم حقيقة ، فصارت أفعاله
كلها مجازات ، وأسماؤه الحسنى كلها مجازات
الصفحه ٦٧٩ :
ثم ساق الكلام في
بيان أن القرآن اسم لهذا الكتاب العربي الذي نزل به جبرائيل من رب العالمين على
قلب
الصفحه ١٩٢ : واقعة بإرادتهم وكسبهم ، بل هي نفس فعل
الله تعالى. فهو الفاعل لها دونهم ، ونسبتها إليهم فعلها ينافي
الصفحه ٣٠٦ : وحرم ثوابها فاعلها. لكان ذلك عدلا محضا. فإن
الظلم من الأمور الممتنعة لذاتها في حقه وهو غير مقدور له. بل
الصفحه ٤٠٠ :
رأيته وأكلت وشربت
مجاز ، فإنها مستعملة في غير ما وضعت له. فإنها وضعت للمصادر المطلقة العامة ،
فإذا
الصفحه ٤٨٠ : يدخل في اسم الصفة
شيء من خصائص المخلوقين بوجه من الوجوه. فالمحذوف الذي أوجب له دعوى المجاز فيها
منتف
الصفحه ٥٣٢ : مخلوق يثبت به العامل ، وزعم أنه قبلة الله ، وقبلة الله لا شك مخلوقة.
ـ ثم ساق الكلام
في الرد عليه
الصفحه ٦٤٣ : كل اسم حسن
قبيح ، وكل صفة كمال ونقص ، وكل كلام حق وباطل ، نعوذ بالله من ذلك.
* * *
(مذهب الفلاسفة
الصفحه ١٤ : له من أن ينظر في الكلام ، قال : وإذا سمعت الرجل يقول : الاسم هو المسمى ، أو
غير المسمى ، فاشهد أنه من
الصفحه ٣٧٥ : يأت به الوحى ولا أثبته
أهل السنة........................... ١٩٦
فصل فى : تحريف اسمه تعالى «العدل
الصفحه ٥٤٠ : ، فكيف
تجعلون له شريكا بسننه وتمنعون بيوته ومساجده أن يذكر فيها اسمه ، وتسعون في
خرابها ، فهذا للمشركين
الصفحه ٥٩١ :
غَيْرُ مَرْدُودٍ) (هود : ٧٦).
وإذا كان الله
تعالى يتقدم إلى ملائكته ورسله بإعلامهم بما يريد فعله من
الصفحه ٦٦٠ : القائل له أولا أو يذم ، وإنما يحمد الثاني
أو يذم على كيفية الأداء وحسن الصوت وقبحه.
والكلام يضاف إلى
من
الصفحه ٦٦٥ :
الله تعالى وسمعه
محمد من جبرائيل. وقد شفي في هذه المسألة في كتاب «خلق أفعال العباد» وأتى فيها من