الصفحه ٦١ : ؛ ولا يريد أن له عينا واحدة. وإنما إذا أضيفت العين إلى اسم الجمع ظاهرا
ومضمرا فالأحسن جمعها مشاكلة للفظ
الصفحه ٢٠٩ : .
وأما قولكم : إن
قولنا فعل بالطبع ليس بنقض للأول فليس كذلك فإنه نقض له من حيث الحقيقة. ولكنه لا
يسبق إلي
الصفحه ٤١٨ : حقيقة فيه عند وجود القرينة فكذلك هذا مثله ، ويخالف
هذا إذا استعمل اسم الحمار في الرجل البليد واسم الأسد
الصفحه ٤٢٥ : إفادتها تركيبها ، فكما أن
شرط إفادة الحرف تركيبه مع غيره فشرط إفادة الاسم والفعل تركيبهما.
فإن قلت : أن
الصفحه ٤٨٣ : معاني
السورة مرتبطة بهذا الاسم وختمها بقوله : (تَبارَكَ اسْمُ
رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ
الصفحه ٥٧٥ : وتعالى مجازا لا حقيقة لها لكان صدق نفيها أصح
من صدق إطلاقها ، ألا ترى أن صحة نفي اسم الأسد عن الرجل
الصفحه ٦٨٣ : ، وهذا قول أكثر
العقلاء ، فإنما استحق الاسم للفظه ومعناه ، كما أن الإنسان إنما استحق اسم
الإنسان لجسمه
الصفحه ٢٢٤ :
(الله الصمد)
وهو سبحانه قد وصف
نفسه بأنه لم يكن له كفوا أحد بعد وصفه نفسه بأنه الصمد ، والصمد
الصفحه ٤٨٤ : ، وفي الحديث «إن صلة الرحم
تزيد في العمر» (٣) وإذا أراد الله بأهل الأرض خيرا نشر عليهم أثرا من آثار
اسمه
الصفحه ٦٤٩ : ، تكلم الله به حقيقة ، والقرآن اسم لهذا
النظم العربي الذي بلغه الرسول صلىاللهعليهوسلم عن جبرائيل عن رب
الصفحه ٨٣ : القرآن ، مقررة له ، مصدقة له ، مشتملة على زيادة في
الإثبات ، فتارة يذكر الاسم الدال على الصفة كالسميع
الصفحه ١٢٠ :
تسميتهم لصفات
الرب ؛ وأفعاله ، ووجهه ؛ ويديه بتلك الأسماء ، وتلقيب من أثبتها له بهذه الألقاب
الصفحه ٣١٥ : لذاته ، فكأنه قال : ماض ونافذ في قضاؤك
، وهذا هو الأول بعينه.
وقوله : «أسألك بكل اسم» ... إلى آخره
الصفحه ٤٨٧ :
__________________
ـ (ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ ، أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ
الصفحه ١٩٠ :
علم ، يتكلمون
بالمتشابه من الكلام ، ويخدعون جهال الناس بما يشبهون عليهم. فنعوذ بالله من فتن