الصفحه ٤٧٤ :
ومعبودهم بالخالق في الإلهية قال تعالى : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
سَمِيًّا) (مريم : ٦٥) أي من
يساميه ويماثله
الصفحه ٤١٧ : ترى أن اسم الأسد موضوع في الحقيقة
للبهيمة ، وإذا استعمل بقرينة في الرجل الشجاع كان مجازا. وكذلك الحمار
الصفحه ٤٦٨ : حقيقة لا
الخالق لها ، فالصفة إذا قامت بمحل عاد حكمها إلى ذلك لا إلى غيره ، واشتق له منها
اسم لم يشتق
الصفحه ٤٨٦ : أمسك عنهم من آثار اسمه الرحمن ، ولهذا إذا أراد الله سبحانه أن يخرب هذه الدار
ويقيم القيامة أمسك عن
الصفحه ٥٤٦ :
(٦) المثال السادس في
: اسمه تعالى «النور»
(المثال السادس) :
قوله تعالى : (اللهُ نُورُ
الصفحه ١٢ :
زعمت النصارى أن
الله تعالى جوهر ، وذلك أنه قال في خطبة كتابه المعروف بكتاب «عذاب القبر» : «إن
الله
الصفحه ٦٢٩ :
المعنى يهبط على
علم الله وقدرته وسلطانه ، ومراده على معلوم الله ومقدوره وملكه ، أي انتهى علمه
الصفحه ٦٤٦ :
منفصلة عن الرب ، والقرآن اسم ذلك المعنى وهو غير مخلوق.
المذهب
الخامس : مذهب الأشعري ومن
وافقه أنه معنى
الصفحه ١٨ : . أرجو بعملى فيه أن أحشر مع
زمرة الموحدين ؛ الذابين عن دين الله وعن ذاته سبحانه وتعالى ، وأدعوه وأرجوه
الصفحه ٢٨٦ : : أن الله سبحانه قرن بين هذين الاسمين الدالين على علوه وعظمته في آخر آية
الكرسي ، وفي سورة الشورى ، وفي
الصفحه ٤٨١ : عشر : إن من ادعى أن رحمة الله مجاز أو اسمه الرحمن الرحيم ، إما أن يثبت لهذا اللفظ
معنى أو لا. والثاني
الصفحه ٦٦٤ : الله ، فإنّ الإمام أحمد سد الذريعة حيث منع إطلاق لفظ المخلوق نفيا
وإثباتا على اللفظ. فقالت طائفة : أراد
الصفحه ٢٠١ : ، واستواءه على عرشه ، وتكليمه لخلقه ، ورؤيتهم له بالأبصار في دار كرامته ،
هذه الألفاظ ، ثم توسلوا إلى نفيها
الصفحه ٣٩٩ : لم يجز له أن يحمل كلام الله ورسوله وكلام العرب على ما قاسه على
لغتهم. فإن هذا كذب ظاهر على المتكلم
الصفحه ٤٧١ : ويخلق بأمره ، وليس له عندهم أمر
يقوم به ، فلا كلام يقوم به ، وإنما ذلك مجاز الكناية عن سرعة الانفعال