الصفحه ١٤٣ : : (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي
الصفحه ٤٠٨ : بالتفريق بين النفي والإثبات وقيل له : بأي طريق اهتديت إلى هذا
التفريق؟ بالشرع أم العقل أم باللغة؟ فأى شرع
الصفحه ١٠٩ :
فيها قبل تبينت أن هذا المثال صحيح.
وأول من غير هذا
الدواء الأعظم الخوارج (١) ، ثم المعتزلة (٢) بعدهم
الصفحه ٤٩١ : العرش إلى أن خلق السموات والأرض.
فإن قيل : نحمل (ثم)
على معنى الواو ونجردها على معنى الترتيب (قيل) هذا
الصفحه ٥٨٣ :
أحق ما اعتمد عليه
في ذلك ، ثم ساق الحديث ولفظه : «إذا كان يوم القيامة تقفون موقفا واحدا
مقدار
الصفحه ٢١٥ : على حدوثها بأنها مستلزمة
للحركة والسكون والاجتماع والافتراق. ثم قالوا : إن تلك أعراض. والأعراض حادثة
الصفحه ٢٨٦ : ، وانتفاء الآفات جميعها عنه ومن النوم والسنة العجز وغيرها. ثم ذكر كمال
ملكه ، ثم عقبه بذكر وحدانيته فى ملكه
الصفحه ٣٨٤ : هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له أولا ، ثم زاد بعضهم : في العرف الذي
وقع به التخاطب لتدخل الحقائق
الصفحه ٥٤٣ :
التي تولي نفسها ،
وإنما يقال ثم كذا إذا كان هناك أمران ، كقوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ
الصفحه ٢٠٥ : ضيق فأقامت هناك برهة من الدهر فانقلبت دما قد تغير لونها وشكلها
وصفاتها ، فأقامت كذلك مدة ، ثم انقلبت
الصفحه ٦٢٧ :
قالوا
: الله ورسوله أعلم ، قال : بينكم وبينها خمسمائة سنة» ثم قال : «هل تدرون ما فوق
ذلك؟» قالوا
الصفحه ٦٦٩ :
ثم قال البخاري :
فبيّن النبي صلىاللهعليهوسلم أن أصوات الخلق ودراستهم وقراءتهم وتعلمهم وألسنتهم
الصفحه ١٤ :
آباءهم وعلماءهم ، فضلوا ، وكذلك أهل الجاهلية ... ثم ذكر الكلام في ذم التقليد ـ
ثم قال وأما الطريق
الصفحه ٦٨ :
اختر
أيهما شئت ، فقال : اخترت يمين ربي ، وكلتا يدي ربي يمين مباركة ، ثم بسطها فإذا
فيها آدم وذريته
الصفحه ٧٠٢ : يَسْمَعُونَ كَلامَ اللهِ ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (البقرة : ٧٥) ثم