الصفحه ٢١ : : .... واعلم أرشدك الله أن الّذي جرينا عليه
أنه إذا وصل إلينا شيء من المصنفات في التفسير أو شرح حديث اختبرناه
الصفحه ٤٠ : تعبير الرؤيا تأويلها بالاعتبارين ، فإنه تفسير لها وهو عاقبتها وما تؤول
إليه ، وقال يوسف لأبيه : (يا
الصفحه ٦٠ :
ساقٍ) (القلم : ٤٢)
والصحابة متنازعون في تفسير الآية على المراد بها : إن الرب تعالى يكشف عن ساقه ،
ولا
الصفحه ٦٩ : رسالة مفيدة في تفسير هذه الآية لعله أخذ مادتها من ابن القيم
فلتراجع. ا ه. «الصحيحة» (١ / ٧٠ ـ ٧١).
الصفحه ٨١ : تعالى وصف كتابه بأوضح البيان وأحسن التفسير فقال تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
تِبْياناً
الصفحه ١١٥ : «الأسماء» (٢٩٠) بسند ضعيف ، ورواه ابن جرير
الطبري في «التفسير» (٥ / ٣٩٩) ، وقال الشيخ الألباني في «مختصر
الصفحه ١١٦ : جرير في «التفسير عن ابن عباس موقوفا بسند ضعيف.
(٣) أخرجه البخاري (٤٨١١
، ٧٤١٤ ـ ٧٤١٥ ، ٧٤٥١ ، ٧٥١٣
الصفحه ١٨٥ : ء أنها أبعد شيء عن احتمال ألفاظ النصوص لها
، وأنها بالتحريف أشبه منها بالتفسير.
والطائفتان اتفقتا
على
الصفحه ١٨٧ : الماجشون والإمام أحمد وغيرهم من السلف «إنا لا
نعلم كيفية ما أخبر الله به عن نفسه وإن كنا نعلم تفسيره ومعناه
الصفحه ١٨٨ : قال : إن
التأويل الذي هو تفسيره وبيان المراد منه لا يعلمه إلا الله فهو غلط ، والصحابة
والتابعون وجمهور
الصفحه ١٩١ : بينه وبين التحريف : أن التعطيل نفي
للمعنى الحق الّذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأما التحريف فهو تفسير
الصفحه ٢٢٤ : ، الرحيم الذي كملت رحمته ، الجواد الذي كمل
وجوده ، ومن قال إنه الذي لا جوف له فقوله لا يناقض هذا التفسير
الصفحه ٢٣٦ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم في تفسير قوله تعالى : (فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ لِلْجَبَلِ) قال : «وضع
الصفحه ٢٣٩ : ذريتهم يدعون إلى كتاب الله
__________________
(١) يعني ترجمتها
وتفسيرها.
الصفحه ٢٤٧ : التشبيه في الظاهر ،
وبعضه جاء تنزيها مطلقا عاما جدا لا تخصيص ولا تفسير له. وأما الآحاد التشبيهية
فأكثر من