الصفحه ٥١٤ : تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) (العنكبوت : ٤٨)
وفي قول عبد الله بن عمر
الصفحه ٥٢٩ : ذلك عليه فقال «وعزتي لا أجعل صالح ذرية من خلقت بيدي كمن قلت له كن فكان»
ورواه عبد الله بن أحمد في كتاب
الصفحه ٥٥٣ :
أبي محمد بن كلاب
، وأبي الحسن الأشعرى» وذكر اتفاقهما إلا فيما ندر من الأمور اللفظية إلى أن قال
الصفحه ٥٩٧ : هذا الحديث.
(وقد
روى من حديث حذيفة بن اليمان): قال ابن مندة : أخبرنا أبو عمر بن حكيم ، حدثنا يزيد بن
الصفحه ٦٦٨ : ذلك
البخاري قال ، ويذكر عن على قال : يأتي علي الناس زمان لا يبقى من الإسلام إلا
اسمه ، ولا من القرآن
الصفحه ٦٦٩ : مختلفة
بعضها أحسن من بعض ، وأتلى وأزين وأصوت وأرتل وألحن وأعلى وأخف وأغض وأخشع. قال
تعالى : (وَخَشَعَتِ
الصفحه ٦٧٢ : بين كون الكلام في الورقة
، وبين كون الماء في الظرف.
فههنا ثلاث معان
متميزة لا يشبه كل منها الآخر
الصفحه ٧ :
إهداء
إلى من هدانى إلى
أن صحيح المنقول يوافق صريح المعقول ، وإلى أن ما نضطرب فيه في عصرنا
الصفحه ٢٥ : نستعين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله. الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه
ونستغفره ، ونعوذ به من شرور أنفسنا
الصفحه ٤٢ : اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ) (النساء : ١٠٣)
فإن إتمامها من إقامتها. وقيل : تأولت عائشة أنها أم المؤمنين
الصفحه ١٠٦ :
فقد ظهر لك من هذا
إثبات الجهة واجب بالشرع والعقل ، وأنه الذي جاء به الشرع وابتنى عليه. فإن إبطال
الصفحه ١١٩ : والشكل ، ولكن الطعام مسموم ، فقالوا ما قاله
أمام أهل السنة أحمد بن حنبل رحمهالله «لا نزيل عن الله
صفة من
الصفحه ٢٨٤ : الشبيه ، والمثل ، والنظير ، ولا يكون ذلك كمالا ولا
مدحا إلا إذا تضمن كون من نفى عنه ذلك قد اختص من صفات
الصفحه ٤٩٨ : واشتدت السنبلة استقرت ومنه : قد استوى بشر على العراق.
فإنه يتضمن استقراره
وثباته عليها ودخوله دخول
الصفحه ٥١٥ : بها آدم دون غيره ، ولهذا قال له موسى وقت المحاجة : أنت الذي خلقك الله
بيده ونفخ فيك من روحه وأسجد لك