الصفحه ٣١ :
فكيف يجوز على من
أخبر الله تعالى عنه بما ذكر أن يكون قد أخبر عن الله وأسمائه وصفاته وأفعاله بما
الصفحه ٤٨ : )
ونظائره بأنها فوقية الشرف ، كقولهم الدراهم فوق المفلس. فعطلوا حقيقة الفوقية
المطلقة التى هي من خصائص
الصفحه ٥٠ :
فصل
في تعجيز المتأولين عن تحقيق الفرق بين ما يسوغ تأويله من آيات
الصفات وأحاديثها وما لا يسوغ
الصفحه ١٩٤ :
(معنى قولهم : الأعراض ، والأغراض ، والأبعاض)
فتنزيههم عن الأعراض : هو من أحد صفاته كسمعه وبصره
الصفحه ٢٠٤ : المعارضة بين
العقل ونصوص الوحي لا تتأتى على قواعد المسلمين المؤمنين بالنبوة حقا. ولا على
أصول أحد من أهل
الصفحه ٢١٢ : لل
عين البصيرة
فاتخذه دليلا
طرق الهدي
مسدودة إلا على
من أم
الصفحه ٢٢٣ :
يتصرف بنفسه ، ولا
يفعل شيئا ولا يتكلم ، ولا له وجه ولا يد ولا قوة ، ولا فضيلة من الفضائل. أنه لا
الصفحه ٢٣٠ :
وهذا يبين أن ما
في النصوص من الخبر فهو صدق ، علينا أن نصدق به لا نعارضه ولا نعرض عنه. ومن عارضه
الصفحه ٢٣١ :
الله تعالى ذلك عن الكفار كما تقدم.
وثبت في «الصحيحين»
عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال «من
نوقش
الصفحه ٢٦٨ :
عليها رسله
وملائكته والمؤمنون من عباده ، فمن لا فعل له البتة كيف يحمد على ذلك؟ فالأفعال هي
الصفحه ٣٩٧ :
وإن قلتم القرائن
نوعان : لفظية وعقلية : فما توقف فهم المراد منه على القرائن العقلية فهو المجاز
وما
الصفحه ٤٠٢ : العلم ولم يعتبر تعدد المعلومات فتبين بطلان هذا الفرق الذي
اعتمدتم عليه من جميع الوجوه.
الوجه
الثالث
الصفحه ٤١٠ : خصائص الإضافات لا تخرج اللفظ عن حقيقته وتوجب جعله مجازا عند إضافته إلى
محل الحقيقة. وهذا من مثار أغلاط
الصفحه ٤٨٨ : اسْتَوى) (طه : ٥) في سبع
آيات من القرآن حقيقة عند جميع فرق الأمة إلا الجهمية ومن وافقهم ، فإنهم قالوا هو
الصفحه ٤٩٧ :
دون سائر الأشياء ، وهكذا قال في كتابه «الموجز» وغيره من كتبه.
الوجه
السادس عشر : إن هذا البيت محرف