الصفحه ٥٢ :
لا ينفيها ،
والسمع دليل مستقل بنفسه ، بل الطمأنينة إليه في هذا الباب أعظم من الطمأنينة إلى
مجرد
الصفحه ٥٤ : لا بد
لكم من واحد من أمرين : إما هذا النفي والتعطيل ، وإما أن تصفوا الله بما وصف به
نفسه وبما وصفه به
الصفحه ٦١ : قام في
الصلاة قام بين عيني الرحمن. فإذا التفت قال له ربه : إلى من تلتفت ، إلى خير لك
منى» (١) وقول
الصفحه ٨٣ :
الضروري بثبوتها وإرادة المتكلم اعتقاده ما دلت عليه. والقرآن مملوء من ذكر الصفات
، والسنة ناطقة بما نطق به
الصفحه ١٠٥ : الخلاء قد تبين في العلوم النظرية امتناعه
، لأن ما يدل عليه اسم الخلاء ليس هو شيئا أكثر من أبعاد ليس فيها
الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأشد إبطالا لما تحمله من المعاني الباطلة ، وإن كان
الدليل السمعي صحيحا في
الصفحه ١٨٦ :
التخييل : أراد
منهم اعتقاد خلاف الحق والصواب ، وإن كان في ذلك مفسدة فالمصلحة المترتبة عليه
أعظم من
الصفحه ١٩٢ :
والتوحيد الثاني :
توحيد
الجهمية : وهو مشتق من
توحيد الفلاسفة. وهو نفي صفات الرب كعلمه ، وكلامه
الصفحه ٢١١ : سماء الدنيا ، ومجيئه ، وإتيانه ، وفرحه ؛ وحبه ، وغضبه ، ورضاه ، فمن
هدم قواعد البيت من أصلها ، كان
الصفحه ٢٣٣ :
فيكون ذلك كفارة
لسيئاتهم فلا يعاقبون عليها في الآخرة هذا مثل قوله (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ
الصفحه ٣٠٣ : وما فيه ؛ ولو كانت كامنة لا سبيل إلى ظهورها لفاتت المصلحة المطلوبة منها
، فاقتضت الحكمة أن جعلت كامنة
الصفحه ٣٠٤ : جهم ومن اتبعه ، وهو قول
كثير من الفقهاء أصحاب الأئمة والأربعة وغيرهم من المتكلمين.
وقالت
القدرية
الصفحه ٣١٢ :
ومعلوم أن هذا ليس
بمدح من كل وجه وإن تضمن مدحا من جهة القدرة والسلطان ، وإنما المدح التام أن
يتضمن
الصفحه ٣٥٤ : ما هم فيه من العقوبة وأن
حمده سبحانه أنزلهم تلك الدار ؛ فقام بقلوبهم حمده وشكره والثناء عليه بموجب
الصفحه ٣٦٤ : أفعل هذا ابدا ، ولا أتزوج أبدا ، أشهر من أن تذكر شواهده وإنما
يريدون مدة منقطعة. وهي أبد الحياة ومدة