الصفحه ٧٦٥ :
قال أبو المظفر
السمعاني : كل فريق من المبتدعة يعتقد أن ما يقوله هو الحق الذي كان عليه رسول
الله
الصفحه ٧٦٧ :
من عقولهم فأورثهم
التفرق والاختلاف ، فإن النقل والرواية من الثقات والمتقنين قلما تختلف ، وإن
الصفحه ١٩ : مجىء الحديث من طريق فيها ولو اعتضدت
أه مختصرا (الفتح ١ / ٢١٠ ـ السلفية).
ثم عاد وقرر صفة
الصوت لله
الصفحه ٥٣ : والتجسيم.
قال المثبتون :
جوابنا لكم هو عين الذي تجيبون به خصومكم من الجهمية والمعتزلة نفاة الصفات ، فهم
الصفحه ٦٢ : ظاهر
تعالى الله عنه ، وهل يفهم من قول الداعى «اللهم احرسنا بعينك التي لا تنام» أنها
عين واحدة ليس إلا
الصفحه ٦٧ :
عند الله يوم القيامة على منابر من نور عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين» (٥).
وفي «المسند»
وغيره من
الصفحه ٧٧ : ء من أجزائه أو صفة من صفاته. وليس هذا بقيوم السماوات
والأرض. وإن كان قائما بنفسه. وقد علم أن العالم
الصفحه ٨٤ :
__________________
التصريح بأن له
سمعا وقال أيضا : غرض البخاري في هذا الباب الرد على من قال إن
الصفحه ١٤٠ : له من القواعد التي تخالفها.
فالمقصود الصريح
هو ما دلت عليه النصوص ، فإذا أبطله بالتأويل فلم يبق معه
الصفحه ١٦٥ : يتصور أن يعارضه الشرع البتة. ومن تأمل ذلك
فيما تنازع العقلاء فيه من المسائل الكبار وجد ما خلف النصوص
الصفحه ١٦٦ :
الرابع عشر : وهو أن أرباب تلك الشبه إنما استطالوا على النفاة الجهمية بما ساعدوا عليه من
تلك الشبه
الصفحه ١٩٦ :
يكون الإله واحدا.
فيقال هؤلاء
المدلسين الملبسين على أمثالهم من أشباه الأنعام : المحذور الذي نفاه
الصفحه ٢٠٨ :
الإرادة ثابتة للفعل من حيث أنه فعل لكان قولنا فعل وما فعل.
قلنا هذه التسمية
فاسدة ، فلا يجوز أن يسمى كل
الصفحه ٢١٣ : الأجسام مركبة ، والمركب يفتقر إلى
أجزائه وكل مفتقر ممكن ، والممكن لا بد له من وجود واجب. ويستحيل الكثرة في
الصفحه ٢٤٣ : كلها. ونذكر من ذلك صفة واحدة يعتبر بها في سائر
الصفات : وهو أنك لو فرضت جمال الخلق كلهم من أولهم إلى