الصفحه ٦٥٦ :
قرأ
في العشاء بالتين والزيتون ، فما سمعت صوتا أحسن منه» (١) فأضاف الصوت إليه ، ثم ذكر حديث ابن
الصفحه ٦٦٧ :
وكان يقول بخلق
أفعال العباد وأصواتهم ، وإن الصوت المسموع من القارئ هو صوته وهو مخلوق ، ويقول
في
الصفحه ٦٨٢ :
(فصل منه)
واختلفت الفرق هل
يسمع كلام الله على الحقيقة؟ فقالت فرقة : لا يسمع كلامه على الحقيقة
الصفحه ٦٩٢ : مثل عبد الله بن
مسعود وعثمان بن عفان وتلك الطبقة ، حدثنا الذين كانوا يقرءوننا القرآن من أصحاب
النبي
الصفحه ٦٩٩ : ، ولهذا نص الإمام أحمد على أنه يرجع إلى الواحد من
الصحابة في تفسير القرآن إذا لم يخالفه غيره منهم ، ثم من
الصفحه ٧١٨ :
أضعاف ذلك من
الأخبار التي يقطع السامع بصدق المخبر بها ، فكيف ينشرح صدرا وينطلق لسانا بأن خبر
الصفحه ٧٣٦ :
(قلنا) ليس هذا من
الحكم في الدين بالظن في شيء بل كله باب واحد لأنه تعالى حرم علينا أن نقول عليه
في
الصفحه ٧٤٢ :
وسنته ، ولو لم
يفد العلم لم تقم علينا بذلك حجة ، ولا على من بلغه واحد أو اثنان أو ثلاثة أو
أربعة
الصفحه ٧٦٣ :
كثيرا من مسائل
الفروع يكفر جاحدها ، وكثير من مسائل الأصول لا يكفر جاحدها كما تقدم بيانه.
وأيضا
الصفحه ٧٦٤ :
عليه كل أحد ، فما
كل من عرف الشيء بدليله أمكنه تقريره بجميع مقدماته والتعبير عنه ولا دفع المعارض
الصفحه ١٥ : ء.
وقال أبو علي
الجبائي ، وأبو هاشم ، ومن تابعهما من البصريين : المعدوم شيء وذات ، ونفس ، وجوهر
، وبياض
الصفحه ٤٧ : استعماله
فيه نادرا ، فحمله على خلاف المعهود من استعماله باطل ، فإنه يكون تلبيسا يناقض
البيان والهداية ، بل
الصفحه ٦٥ : لفظ آخر «كتب لك التوراة بيده» (٣) وهو من أصح الأحاديث ، وكذلك الحديث المشهور «إن الملائكة قالوا :
يا
الصفحه ٦٨ : بيمينه فاستخرج منه ذريته ، فقال : خلقت هؤلاء للجنة وبعمل
أهل الجنة يعملون ؛ ثم مسح ظهره فاستخرج منه ذريته
الصفحه ٩١ : ذلك من نصوص آيات الصفات وأخبارها التي إذا قيس إليها
نصوص حشر هذه الأجساد وخراب هذا العالم وإعدامه