الصفحه ٤٤٥ :
الأسد أشد من
الذئب ، وأنت لا تريد خرجت وجميع الأسد التى يتناولها الوهم علي الباب ، هذا محال
الصفحه ٤٧٤ :
المخلوق بالخالق
في صفات الإلهية حتى عبده من دونه ، لأنه هو الواقع من بني آدم يشبهون أوثانهم
الصفحه ٤٧٧ :
وصلته
، ومن قطعها قطعته» (١) فهذا صريح في أن اسم الرحمة مشتق من اسمه الرحمن تعالى ، فدل على أن
الصفحه ٥٠٢ :
أشرف المعاني
وأعظمها فائدة إن يكون معناه ان الله أفضل من العرش والسماء ، ومن المثل السائر
نظما
الصفحه ٥١١ : القدرة ، وهذا باطل من وجوه :
أحدها
: أن الأصل الحقيقة
فدعوى المجاز مخالفة للأصل.
الثاني
: إن ذلك خلاف
الصفحه ٥٢١ :
الوجه
السابع عشر : وهو أن الإضافة في يد الشمال ويد الحائط ويد الليل بينت أن المضاف من جنس
المضاف
الصفحه ٥٧٧ : » ، والتنزيل والإنزال حقيقة مجيء
الشيء أو الإتيان به من علو إلى أسفل. هذا هو المفهوم منه لغة وشرعا.
كقوله
الصفحه ٥٩١ :
بهم أن يقدموا بين يدي موافاتهم إليه ما ينبغي تقديمه ، وهذا من تمام مصالح ملكهم
، وهكذا شأن الرب تبارك
الصفحه ٥٩٨ : أنا وصاحبى حتى قدمنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين انصرف من صلاة الغداة فقام في الناس خطيبا
الصفحه ٦١٤ : ، كلفظ الحركة والانتقال والجسم والحيز والجهة
والأعراض والحوادث والعلة والتغير والتركيب ، ونحو ذلك من
الصفحه ٦٣٤ : فزع
أهل السموات لانحطاطه ، وسمعوا صوت الوحي كأشد ما يكون من صوت الحديد على الصفا
فكلما مروا بأهل سما
الصفحه ٦٥٠ :
(ومنها)
أن معني الأمر هو
معنى النهى ، ومعنى الخبر والاستخبار ، وكل ذلك معني واحد بالعين.
(ومنها
الصفحه ٧٠١ : وبيانه.
(الدرجة الثالثة) أن يسمع اللغة بمن سمع الألفاظ وذكر أنه فهم معناها من العرب
كالأصمعي وابن
الصفحه ٧١٢ : الداري» (١) ومن له أدنى معرفة بالسنة يرى هذا كثيرا فيما يجزم بصدق
أصحابه ، ويرتب على أخبارهم مقتضاها من
الصفحه ٧٢٥ : صلىاللهعليهوسلم لم يقل ذلك ، ويعلمون بالضرورة أن نبيهم صلىاللهعليهوسلم أخبر عن خروج قوم من النار بالشفاعة