الصفحه ٤٩ :
فصل
(عدم تنازع الصحابة في آيات الصفات)
تنازع الناس في
كثير من الأحكام ، ولم يتنازعوا في آيات
الصفحه ٨٢ :
ظاهرها باطل ،
والمراد منها تطلب أنواع التأويلات المستكرهة المستنكرة لها التى لا يفهم منها بل
يفهم
الصفحه ٨٦ : ؟
(لمحة عن مناظرة للمصنف مع أهل الكتاب) (*)
قال المصنف :
وقريب من هذه المناظرة ما جرى لي مع بعض علما
الصفحه ٨٧ :
قدح في رب
العالمين ، وأى مسبة أعظم من ذلك؟ فأخذ الكلام منه ما أخذ ، وقال حاشا لله أن تقول
فيه هذه
الصفحه ١٣٦ : إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ) (الأنعام : ٨٣)
وكفى بحجة أن يكون الله تعالى ملقيها
الصفحه ١٤٥ :
يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ
الْهُدى
الصفحه ١٦٤ : فِيهِ مِنْ شَيْءٍ
فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ) (الشورى : ١٠)
وهذا نص صريح في أن حكمة جميع ما تنازعنا فيه
الصفحه ١٩١ :
وكان جسيما مؤلفا ، ولم يكن واحدا من كل وجه ، فجعلوه من جنس الجوهر الفرد الذي لا
يحس ولا يرى ولا يتميز
الصفحه ٢٠٣ :
وإذا قالوا «حشوية»
: صوروا في ذهن السامع إنهم حشوا في الدين ما ليس منه ؛ فتنفر القلوب من هذه
الصفحه ٢٠٥ :
ضرورة تصديقه
الإيمان بعموم رسالته. ويقال للآخر : إن كان رسول الله في العمليات وأنها حق من
عند الله
الصفحه ٢٤٠ : الخليفة مرارا
عديدة ، وقتلوا الحاج قتلا ذريعا ، وانتهوا إلى مكة فقتلوا بها من وصل من الحاج
إليها وقلعوا
الصفحه ٢٤٦ :
وذكرها صاحب «الفتوحات»
في فصوصه وغيرها ، وهذه الشبه كلها من واد واحد ، وهي خزنة الوساوس ولو لم
الصفحه ٢٩٤ : ) (الأنبياء : ٢٣)
قالوا : والقبح والظلم هو تصرف الإنسان فى غير ملكه ، فأما تصرف الملك الحق في
ملكه من غير أن
الصفحه ٢٩٧ : لهم وأصلح وأنفع لهم من تركه فأمرهم بما أمرهم لمصلحة عائدة عليهم ، كما رزقهم
الطعام والشراب وغيرهما من
الصفحه ٣٢٤ : وفعله وهو من أعظم الخير الّذي هو في يده ، فالخير كله في يديه ولا يقدر
أحدنا أن يأخذ من الخير إلا ما