الصفحه ١٢٧ : مِنْ دُونِ اللهِ لَنْ يَخْلُقُوا
ذُباباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ ، وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبابُ
الصفحه ١٣٩ :
ومن هذا ما حكاه
الله سبحانه من محاجة صاحب يس لقومه ، بقوله : (يا قَوْمِ اتَّبِعُوا
الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٢٣٢ :
ولما نزل قوله
تعالى : (لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ
وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُو
الصفحه ٢٨٠ :
له من فوقه أو من
تحته أو عن يمينه أو عن شماله أو خلفه أو أمامه ، وقد دل النقل الصريح على أنهم
إنما
الصفحه ٣٢٧ : ، وأكثر المطيعين يشح به من وجه وإن أتى به من وجه ولعل ما لا تسمح به نفسه
أكثر مما تسمح به مع فضل زهده
الصفحه ٣٣٦ : »
(١).
ومما يوضح الأمر
أن من حق الله على عبده أن يرضى به ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا ، وهذا الرضى
يقتضي
الصفحه ٣٣٨ :
الراحة في الدنيا
بالموت الّذي لا بد منه ، ويتداخل الثواب في الآخرة ، ومن لا يثاب كالبهائم التى
لا
الصفحه ٤٧٥ : قلتم لا يستلزم ذلك محذورا فمن أين استلزم اسم
الرحمن المحذور ، وإن قلتم الكل مجاز لم تتمكنوا بعد ذلك من
الصفحه ٥٧٢ :
الرابع
عشر : إن هذا اتفاق من
أهل الإسلام حكاه غير واحد ، منهم الإمام عثمان بن سعيد الدارمي في نقضه
الصفحه ٧٣٥ :
فالعجب من إنكاركم
هذا مع قولكم به بعينه في إيجابكم عصمة النبي صلىاللهعليهوسلم من الكذب والوهم
الصفحه ١١٤ :
لهم إليه سبيلا.
بل كثير من مخلوقاته أو أكثرها لم يجعل لهم سبيلا إلى معرفة كنهه وكيفيته. وهذه
الصفحه ٢٦٠ :
عليه القوم دينهم وإيمانهم. ولم يقيض لهم من يبين لهم فساد هذا الأصل ومخالفته
لصريح العقل ، بل قيض لهم من
الصفحه ٢٦٧ :
تكثرت لم يلزم من تكثرها وتعددها محذور بوجه من الوجوه.
(وإن قال) أنا
أنفيها بالجملة ولا أثبت تعددها
الصفحه ٣٢٨ :
والإجلال
والعبودية التي تصل إليها قدرته ، وكل ما ينافى التعظيم والإجلال يستحق عليه من
العقوبة ما
الصفحه ٣٩٠ :
اللفظ في كل واحد منها النقل عن أهل اللغة إذا كانت العلاقة موجودة في الأفراد.
وأما الأنواع فلا يكفى في