الصفحه ٣٩٣ : القدر المشترك أم أمرا رابعا ، فإن أردتم الأول كان حاصله أن اللفظ له دلالتان
:
دلالة عند الإطلاق
ودلالة
الصفحه ٥٣٨ :
إذا دخل المسجد
قال : «أعوذ
بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم» (١) فتأمل
الصفحه ٥٤١ : المضاف إليه بعضها ، فقبلة الله
منها هي قبلة بيته لا كل قبلة ، كما أن بيته هو البيت المخصوص لا كل بيت
الصفحه ٥٥٤ : ولا ضوء ساطع وليس
لكم إلا التعطيل والنفي لله سبحانه.
قال ابن فورك :
وإنما استوفيت هذا الفصل من كتابه
الصفحه ٦٤٤ :
العقلية لعين
الرائي فيرى الملائكة ويسمع خطابهم ، وكل ذلك من الوهم والخيال لا في الخارج.
فهذا أصل
الصفحه ٦٥٩ : موسى لم يكن لموسى عليه فضل ، ومعنى هذا أن هذا الصوت المسموع من
القارئ لو كان هو الصوت الذي سمعه موسى
الصفحه ٧٠٥ :
الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (النساء : ٥٨)
الآية وأجمع المسلمون أن الرد إليه هو الرجوع
الصفحه ٧٨٥ : فيه المجاز من كلام
الله ورسوله................................ ٤٦٩
المثال الأول فى «المجى
الصفحه ٤٥ : ذلك خاصة خص بها صفية آدم دون البشر كما خص
المسيح. بأنه نفخ فيه من روحه وخص موسى بأنه كلمه بلا واسطة
الصفحه ٦٢٧ : لو أنكم
دليتم بحبل إلى الأرض السفلى لهبطتم على الله ثم قرأ (هُوَ الْأَوَّلُ
وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ
الصفحه ٧٠٧ : آدم من الجنة إلا بتقديم الرأي على النص ، وما لعن إبليس وغضب عليه إلا
بتقديم الرأي على النص ، ولا هلكت
الصفحه ٣٣٤ :
__________________
ـ وهذا يبين أن
نعمة الله تعالى على العبد في شربة ماء عند العطش أعظم من ملك
الصفحه ٣٤٧ :
الله بعبده الخير
أراد من نفسه سبحانه أن يوفقه له ويعينه عليه فيوجد منه ؛ فيترتب عليه من الأمور
الصفحه ٧٧٠ :
وأهل البدع
يتركونها لأقوال الناس ، ومنها
: أن أهل السنة
يعرضون أقوال الناس عليها فما وافقها قبلوه
الصفحه ٦٩ :
وقال أبو موسى
الأشعري عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله خلق آدم من قبضة قبضها من