الصفحه ٧٤٠ :
الأمة له بالقبول وروايته قرنا بعد قرن من غير نكير من أقوى القرائن وأظهرها فأي
قرينة فرضتها كانت تلك أقوى
الصفحه ٧٥١ :
وينقله عنه ، فإذا
لم يقبل قول الراوي لأنه واحد رجع هذا العيب إلى المؤدي نعوذ بالله من هذا القول
الصفحه ٢٩٠ : فَيَكُونُ) وهو حكيم ، إله أنه يتوجه على مساق حكمته أسئلة سبعة (أولها) قد علم قبل خلقى أى شيء يصدر عنى ويحصل
الصفحه ٣١٠ : ، أو أقلب القديم
حادثا الحادث قديما ونحو ذلك من الممتنع لذاته. وهذا لا يجوز أن ينسب التكلم به
إلى آحاد
الصفحه ٤٣٩ : تعنون إنها إذا وردت في كلام الله
ورسوله كان المفهوم منها هذه المعانى وهي مجازات فيها ، فإن أردتم (الأول
الصفحه ٤٥٧ :
من الأصل الفاسد :
أن الفعل موضوع لجميع أفراد المصدر ؛ فإذا استعمل في بعضها كان مجازا.
الوجه
الصفحه ٥٠٦ :
ولم يتمكنوا من
ذلك في ألفاظ القرآن ؛ وإن كان الرافضة حرفوا كثيرا من لفظه ، وادعوا أن أهل السنة
الصفحه ٦٤٧ : بذات المتكلم الفاعل وجعلوا
لهما أولا ، فرارا من القول بحوادث لا أول لها ، ومنازعوه أبطلوا حقيقة الكلام
الصفحه ٧٢٣ :
عمرو بن الصلاح القول الأول وصححه واختاره ، ولكنه لم يعلم كثرة القائلين به
ليتقوى بهم ، وإنما قاله بموجب
الصفحه ٧٥٧ :
منها إنه : خلاف نص القرآن السنة وخلاف إجماع الصحابة وأئمة
الإسلام ، منها
: أن يكون حكم الله
تعالى
الصفحه ٤٣ :
(٤ ـ أنواع التأويل
الباطل)
والتأويل
الباطل أنواع :
(أحدها)
ما لم يحتمله
اللفظ بوضعه الأول مثل
الصفحه ٦٤ :
وإذا كان من لغتهم
وضع الجمع موضع التثنية لئلا يجمعوا في لفظ واحد بين تثنيتين ، فلأن يوضع الجمع
الصفحه ٢٢٨ : رِزْقاً
حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ؟ الْحَمْدُ
لِلَّهِ ، بَلْ
الصفحه ٢٣٩ :
وتجلى للجبل فجعله
دكا هشيما. إلى أن جاء أول المائة الثالثة وولى على الناس عبد الله المأمور. وكان
الصفحه ٢٤٩ : الحالة
المفروضة لكان الشيء الأول على حالته؟ فهذا هو الكلام على تعريف من طلب أن يكون
خاصا من الناس لا عاما