الصفحه ١٣٣ : ذلك أو يمكن لكان الأولى به أن يكون
من جنس لا يأكل ولا شرب ، ولا يكون منه الفضلات المستقذرة.
من ذلك
الصفحه ١٩٧ : الشاعر الأول :
وعيرني الواشون
أني أحبها
وذلك ذنب لست
منه أتوب
وإن أردتم
الصفحه ٢٢٩ : رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) (الأنعام : ١١٤)
وذلك أن الكتاب الأول مصدق للقرآن
الصفحه ١٣٢ : : (قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ) وهذا الجواب نظير جواب قول السائل (مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ
الصفحه ٣١٩ : .
فالقسم
الأول : ممتنع لمنافاته
للحكمة ، فإنه يستلزم تعطيل الكثير والنفع العظيم لما يستلزمه من مفسدة قليلة
الصفحه ٣٧٠ : . وهذا الوجه أحسن من الوجه الأول وأصوب. والله تعالى
أعلم.
الوجه
الحادى والعشرون : قوله : وإذ أبيت
الصفحه ٢٠٦ :
، ثم إنه يبني على نفسه قبابا مختلفة الألوان من أبيض وأصفر وأحمر بناء محكما
متقنا ، فيقيم في ذلك البنا
الصفحه ٤٣٠ :
أولئك العرب ، بل
من النبط الذين لا يحتج بفهمهم باتفاق العقلاء وأما العرب الذين نزل القرآن
بلسانهم
الصفحه ٤٤٦ :
نفسه لصا رفعت
المجاز من جهة الفعل وصرت إلى الحقيقة. لكن بقى عليك التجويز في مكان آخر وهو قطع
اللص
الصفحه ٥٠٥ : لأنه لم يرد به خلاف
ظاهره ، والفرق بينهما إيقاع الأول في اللبس واعتقاد الخطأ بخلاف المجمل ، فكيف
إذا
الصفحه ١٨٢ : ) (البلد : ٨ ـ ١٠)
نبه بهذا الدليل العقلي القاطع أن الذي جعلك تتصرف وتتكلم وتعلم أولى أن يكون
بصيرا متكلما
الصفحه ٦٠٠ :
اتقى لله في الأولى والآخرة. فقال له كعب بن الحدادية أحد بني بكر ابن كلاب : من
هم يا رسول الله ، قال
الصفحه ٦٨٨ :
يعجب من كذا ،
وأحاديث ذكر المشيئة ، وأحاديث الكلام والتكليم ، وأحاديث الرؤية والتجلي وأحاديث
الوجه
الصفحه ١٤ : القسم في فنون من التخليط.
فأما الطريق الأول
: فإن إبليس زين للمقلدين أن الأدلة قد تشتبه والصواب قد
الصفحه ٣٢ : كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك» (١) وهو القائل «ما بعث الله من نبى إلا كان حقا عليه أن
يدل أمته على خير ما