الصفحه ٦٧ :
الملّا محمد تقي ،
عن الشيخ البهائي ، عن أبيه حسين عبد الصمد ، عن الشهيد الثاني ، عن الميسي ، عن
الصفحه ١٢١ : ، وسبب تعلّقها توقّف كمالاتها ولذّاتها
الحسّيين والعقليين عليه ، لأنّها في مبدأ الفطرة خالية من جميع
الصفحه ٢٠١ : .
__________________
(١) وإلى القابل ـ خ
: (د).
(٢) هو الحسين بن
محمد النجّار المتوفى سنة ٢٣٠ ويقال لاتباعه : النجّارية قالوا
الصفحه ٣٢٥ : الحسن ثمّ الحسين ثمّ علي بن الحسين
زين العابدين ثمّ ابنه محمد الباقر ثمّ ابنه جعفر الصادق ثمّ ابنه موسى
الصفحه ٣٤٥ : الحسين ثمّ تسعة من ولد الحسين عليهالسلام.
الثالث : نقل الإمامية تواتر النصّ عليهم بأسمائهم من النبيّ
الصفحه ٣٩٤ : إلى بعض عماله : لو أنّ الحسن والحسين فعلا مثل الذي فعلت لما
كانت لهما عندي هوادة ، ولا ظفرا منّي باردة
الصفحه ٣٩٥ : ولدي الحسين عليهالسلام وأنت حيّ لا تنصره» وكان كذلك. وقوله عليهالسلام لسعد بن أبي وقّاص حين قال : كم
الصفحه ٤٠٩ : المستحقّ وإظهار الموالاة كان تقية.
[الفصل] الثالث : فيما أورد على الحسين عليهالسلام
، وهو أنّه فعل ضدّ
الصفحه ٤١٥ : بطلان المستسلف.
الثالث : هل يقع هذا الجائز؟ منع أبو الحسين منه وإلّا لما أعيد ، لكن اللازم باطل
الصفحه ٤١٦ :
والحقّ انصباب
كلام أبي الحسين على المكلّف (١) ، كما في قصّة ابراهيم عليهالسلام وكلام الآخرين على
الصفحه ٤٢٧ : تجرّد
النفس أوّلا وعلى استحقار (٣) اللذات الحسيّة وعدم الاحتفال بها ، رام جماعة من
المحقّقين الجمع بين
الصفحه ٤٥٩ :
ص ٢٠٠ ـ س ٢٠ : mz١ «كونه حيّا» mz٢.
قال العلّامة
الشيخ حسين بن محمد بن أحمد بن إبراهيم
الصفحه ٤٩٧ :
يزيد ، وضمّ هو
لذلك حكومة العراقين الكوفة والبصرة معا وأعطاها إلى ابن زياد ليقاتل الحسين
الصفحه ٥٣٣ : بها نسبته إلى الحسين عليهالسلام أنّه قال : اختاروا منّي خصالا ثلاثا : إمّا أن أرجع إلى
المكان الذي
الصفحه ٥٣٥ : من الأكاذيب وهو يقول : «أمّا بعد فإنّي حيث نزلت بالحسين بعثت إليه
رسولي فسألته عمّا أقدمه وما ذا يطلب