الصفحه ٢٧ : : هو بغداد نفسها ، ويروى بالقصر ، قيل : سمّيت بسوراء بنت أردوان بن
باطي الذي قتله كسرى أردشير ، وهي
الصفحه ٣٩ :
العبد الكاتب ـ يعني نفسه ـ وقابلت معه بعضه.
ورتّب قواعد الشهيد
شمس الدين محمد بن مكي ترتيبا اختاره
الصفحه ٤٣ : العزيز
جدّ خيبر أنّ المنقول من خطّ تلميذ الفاضل المقداد (ره) أو من خطّ نفسه في اسم
والده هو «عبد الله» لا
الصفحه ٤٩ : نفسه في أول الكتاب.
وقد استدعينا من
سماحة سيّدي وأستاذي العلّامة المرجع الأكبر أدام الله ظلّه العالي
الصفحه ٥٤ :
ثمّ قال المعاصر رحمهالله تعالى : «بل هو نفسه ينقل عن بعض الأصحاب التصريح بذلك حيث
يقول فيه : وهو
الصفحه ٥٧ :
بالكمالات النفسانية شرف الدين أبي عبد الله المقداد ابن المرحوم عبد الله قدس
الله نفسه بمحمّد وآله الطاهرين
الصفحه ٩٧ : للاحتياج
لتأخّر عن نفسه بأربع مراتب ، هذا خلف.
السادس
: أنّه حال بقائه
محتاج ، لأنّا بيّنا أنّ علّة
الصفحه ٩٩ : والنفس ،
وواحد منفعل غير حيّ هو المادة ، واثنان لا حيّان ولا فاعلان ولا منفعلان وهما
الدهر والخلا
الصفحه ١١٣ : بحيث تتوقّف كمالاته على التعلّق بالماديات
أو لا ، والأوّل النفس والثاني العقل ، والأوّل من القسم الثاني
الصفحه ١١٤ : للكيف ٤ ـ وألطف
للإضافة ٥ ـ ومصره للأين وإضافته إشارة إلى أنّ الأين ، الحصول في مصر ، لا نفس
المصر
الصفحه ١١٧ : الصادر الأوّل لكانت واحدة
مستغنية عن المادة ، وهو باطل.
وأمّا النفس
فلأنّها تعقل (٣) بواسطة البدن فلو
الصفحه ١١٩ : فينقسم.
الرابع : أنّ كلّ جسم وجسماني منقسم بناء على نفي الجوهر الفرد ، وحينئذ نقول : النفس
عالمة بما لا
الصفحه ١٢١ : المنبعث عن القلب المتكوّن من ألطف
أجزاء الأغذية ، فيفيض عليه من النفس الناطقة قوى تسري لسريانه إلى أجزا
الصفحه ١٣٤ : كالسقمونيا مسهل.
وحدسيات ، وهي ما
يحكم فيها بحدس قوي من النفس ، ويفتقر إلى القياس الخفي أيضا ، كالحكم بأنّ
الصفحه ١٣٦ : ء استحضرها.
الرابع : العقل المستفاد ، وهو حصول النظريات بالفعل ، وهو آخر درجات كمال النفس في
هذه القوة